• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

ترامب: صفقة تيك توك على الأبواب… وكشف هوية المشتري خلال أسبوعين انتهاك صارخ للقدسية: حفل زفاف داخل باحات الأقصى الخطوط الجوية القطرية تستأنف رحلاتها إلى العراق ولبنان والأردن وسوريا اعتراف رسمي من داخل الجيش الإسرائيلي: المساعدات كانت فخاً دموياً للمدنيين بأوامر مباشره السيسي من منصة 30 يونيو: مفتاح السلام يبدأ من القدس وينتهي بزوال الاحتلال احتجاز صحافيين روس يُفجّر أزمة دبلوماسية مع أذربيجان! حرائق إزمير تشتعل مجددًا.. معركة ضد النار والتضاريس مصر تدعو المجتمع الدولي لتحمل مسؤولياته تجاه الوضع في غزة "تل أبيب: لا سلام مع الشرع دون الجولان" بعد إيطاليا.. المرض الجلدي يطرق أبواب فرنسا "فوردو تحت الأنقاض.. والقنبلة مؤجلة" — ويليام بيرنز يحسم الجدل "إيران تُحلّق شرقًا.. مقاتلات التنين الصيني تثير رعب تل أبيب" "رعب مزدوج في أمريكا.. قناص إيداهو يضرب وانفجار غامض يهز فيلادلفيا!" زيلينسكي يشعل الجدل: أوكرانيا تتجه للخروج من معاهدة حظر الألغام الأرضية اقتصاد العالم على صفيح ساخن: قرارات ترامب تضع التضخم والنمو في مرمى النيران

السبت 08/06/2019 - 04:49 بتوقيت نيويورك

وزير النفط الإيراني: طهران لا تعتزم الانسحاب من أوبك

وزير النفط الإيراني: طهران لا تعتزم الانسحاب من أوبك

المصدر / وكالات - هيا

قال وزير النفط الإيراني، بيجن زنغنه في مقابلة نشرها الموقع الإلكتروني لوكالة أنباء مجلس الشورى الإيرانية اليوم السبت، إن #إيران لا تعتزم الانسحاب من منظمة البلدان المصدرة للبترول #أوبك، بحسب رويترز.

وكانت #الولايات_المتحدة فرضت، أمس الجمعة، عقوبات على أكبر مجموعة قابضة للبتروكيماويات في إيران لدعمها #الحرس_الثوري الإيراني، في خطوة قالت إنها تهدف إلى تجفيف منابع تمويل القوة العسكرية الإيرانية، إلا أن محللين قالوا إنها رمزية إلى حد بعيد.

واستهدفت العقوبات شركة #الخليج_الفارسي_للصناعات البتروكيماوية لتوفيرها الدعم المالي للذراع الاقتصادية للحرس الثوري الإيراني المسؤول عن برنامج الصواريخ الباليستية والبرنامج النووي.

وقالت وزارة #الخزانة_الأميركية إن وزارة النفط الإيرانية منحت العام الماضي شركة خاتم الأنبياء، الذراع الاقتصادية والهندسية للحرس الثوري، عشرة مشاريع في صناعات النفط والبتروكيماويات بقيمة 22 مليار دولار، أي أربعة أضعاف الميزانية الرسمية للحرس الثوري الإيراني.

وتأتي العقوبات الجديدة في الوقت الذي تسعى فيه إدارة الرئيس دونالد #ترمب لزيادة الضغوط الاقتصادية والعسكرية على #إيران بسبب برامجها للأسلحة النووية والصواريخ الباليستية وكذلك لشنها حروبا بالوكالة في سوريا والعراق ولبنان واليمن.

ومنذ قرار الرئيس الأميركي دونالد ترمب في أيار/مايو 2018 الانسحاب من الاتفاق النووي الذي توصل إليه سلفه باراك أوباما في العام 2015، تواصل الإدارة الأميركية تشديد الخناق على الاقتصاد الإيراني بحسب فرانس برس.

وفرضت أول حزمة من هذه العقوبات في آب/اغسطس ثم اعقبتها بأخرى في تشرين الثاني/نوفمبر الفائت.

وفي الثامن من نيسان/ابريل، أدرجت واشنطن الحرس الثوري الإيراني على قائمتها السوداء لـ"المنظمات الإرهابية الاجنبية" بهدف تشديد الضغوط الاقتصادية على إيران. وهو قرار يعني أن كل من يتعامل مع الحرس الثوري قد يواجه عقوبة السجن في الولايات المتحدة.

ومع إعلانه فرض عقوبات ضد شركة الخليج الفارسي للبتروكيماويات، قال وزير الخزانة الأميركي ستيفن منوتشين في بيان إن "هذا الإجراء هو تحذير من أننا سنواصل استهداف المجموعات القابضة والشركات في مجل البتروكيمياويات وأي مجال آخر والتي تقدم دعما ماليا للحرس الثوري".

ولفتت وزارة الخزانة الى أن المجموعة وفروعها تمثل 40 في المئة من إنتاج إيران من البتروكيمياويات وخمسين في المئة من صادرات هذا القطاع.

التعليقات