• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

الاختراق الكبير: رسائل ترامب السرّية في قبضة هاكرز إيران! الأونروا: مساعدات بلا أمان في أرض تحولت إلى مصيدة للمدنيين الأونروا: مساعدات بلا أمان في أرض تحولت إلى مصيدة للمدنيين "سماء الأردن تضيء مؤقتًا.. ظاهرة فلكية تدهش المواطنين" "السعودية تُسرّع صادرات النفط إلى أعلى مستوياتها في عام ضمن خطة لاستعادة النفوذ العالمي" الإنذار كاذب.. مصر خارج دائرة خطر التسونامي! الكرملين: علاقاتنا مستمرة مع دمشق وسوريا مدعوة لقمة روسية عربية في أكتوبر واشنطن توافق على صفقة ذخائر جديدة للاحتلال الإسرائيلي بقيمة 510 ملايين دولار موجة حرّ تجبر معلم الأتوميوم في بروكسل على الإغلاق المؤقت "تحقيق رسمي في شبهات منح جوازات دبلوماسية غير قانونية يشمل نجل رئيس الوزراء" صدام جديد بين ترامب وماسك بسبب الإعانات الفيدرالية نتنياهو: سنواجه إيران دون انتظار واشنطن ترامب: صفقة تيك توك على الأبواب… وكشف هوية المشتري خلال أسبوعين انتهاك صارخ للقدسية: حفل زفاف داخل باحات الأقصى الخطوط الجوية القطرية تستأنف رحلاتها إلى العراق ولبنان والأردن وسوريا

الإثنين 01/02/2016 - 04:22 بتوقيت نيويورك

تباطؤ اقتصادات آسيوية يجبر النفط على الهبوط

تباطؤ اقتصادات آسيوية يجبر النفط على الهبوط

المصدر / وكالات

هبطت أسعار النفط في ساعة مبكرة من صباح اليوم الاثنين، بعد أن سجلت الصين وكوريا الجنوبية بيانات اقتصادية ضعيفة على نحو مفاجئ، وبسبب مخاوف من أن احتمال قيام كبار مصدري النفط الخام بخفض منسق للإنتاج أمر يصعب تحقيقه على ما يبدو.

وبلغ سعر خام برنت لأقرب شهر استحقاق 35.54 دولار للبرميل بحلول الساعة 01:57 بتوقيت غرينتش، متراجعا 45 سنتا أو 1.25% من آخر سعر عند الإغلاق.

وهبط سعر خام غرب تكساس الوسيط 35 سنتا إلى 33.27 دولار للبرميل.

وانكمش النشاط في قطاع الصناعات التحويلية بالصين بأسرع وتيرة منذ نحو ثلاثة أعوام ونصف في يناير متخلفا عن توقعات السوق.

وسجل المؤشر الرسمي لمديري المشتريات 49.4 في يناير، مقابل 49.7 في الشهر الماضي وأقل من حد الخمسين نقطة الذي يفصل بين النمو والانكماش على أساس شهري.

وكانت تلك أضعف قراءة للمؤشر منذ أغسطس 2012. وكان محللون قامت رويترز باستطلاع آرائهم قد توقعوا تسجيل 49.6.

وفي كوريا الجنوبية سجلت الصادرات تراجعا سنويا بلغ 18.5% إلى 36.7 مليار دولار، بانخفاض عن المستويات التي سُجلت آخر مرة في ذروة الأزمة المالية العالمية في 2009.

وتعد البيانات الواردة من الصين وكوريا الجنوبية أحدث مؤشرات لتسارع التباطؤ في أكبر اقتصادات بآسيا.

في الوقت نفسه بدت احتمالات قيام كبار مصدري النفط مثل أوبك وروسيا بعملية خفض منسق للانتاج صعبة التحقيق بسبب خلافات بين هؤلاء المنتجين.

كما أن إيران عضو أوبك والتي سُمح لها في الشهر الماضي بالعودة بشكل كامل إلى الأسواق، بعد عقوبات استمرت سنوات غير مستعدة للمشاركة في أي تخفيضات.

التعليقات