• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

التطبيع مع واشنطن منفصل عن أزمة أوكرانيا نواف سلام: نتمسك بوحدة لبنان ونرفض الانجرار للفتنة قمة مرتقبة بين ماركوس وترامب في واشنطن رحيل فيليكس... مغامر الفضاء يسقط من السماء كارثة جوية تهز الهند.. مصرع 241 راكبًا ونجاة واحد فقط الحرارة الشديدة في أوروبا ترفع استهلاك التكييف جنبلاط يطالب بتحقيق عاجل في جرائم الجنوب: لن نسمح بدفن الحقيقة شرط طهران الصارم: عدالة قبل الحوار أبو عبيدة: كمائن الانتقام بدأت.. وتكتيكاتنا كفيلة بإذلال العدو" عاجل | إنفلونزا قاتلة تضرب إسبانيا.. ونفوق جماعي في مزارع الجنوب أقسى ضربة من بروكسل: عقوبات تخنق شرايين الاقتصاد الروسي اتصال التهدئة: سلام يثمّن حكمة الدروز فيديكس تُعلّق رحلاتها.. أجواء إسرائيل والعراق خارج الخدمة ترمب يخطط لإحياء معتقل "ألكاتراز".. الأسطورة يعود لأخطر المجرمين واشنطن: اتفاق غزة على الأبواب وحماس تُصرّ على الصمود

الإثنين 07/09/2020 - 05:36 بتوقيت نيويورك

البحرية الأميركية تواصل البحث عن بحار مفقود في بحر العرب

البحرية الأميركية تواصل البحث عن بحار مفقود في بحر العرب

المصدر / وكالات - هيا

بحثت البحرية الأميركية طوال ليل الأحد وحتى صباح اليوم الاثنين عن بحار فقد من حاملة الطائرات (يو إس إس نيميتز) أثناء دوريتها في شمال بحر العرب وسط توترات مع إيران.

صرخ البحارة "هل هناك رجل في البحر" في الساعة 6:47 مساء بالتوقيت المحلي بعد عدم تمكنهم من العثور على البحار الذي كان على متن حاملة الطائرات التي تعمل بالطاقة النووية، حسبما قالت ريبيكا ريباريتش - المتحدثة باسم الأسطول الخامس الأميركي.

كان ذلك بعد بحث مكثف قامت به حاملة الطائرات نيميتز، أقدم حاملة أمريكية في الخدمة والتي تحمل حوالي 5000 بحار.

وقالت ريباريتش إن نيميتز وطراد الصواريخ الموجه (يو.إس.إس برينستون) وأفراد الأسطول الخامس الآخرين واصلوا بحثهم اليوم الاثنين.

ورفضت تحديد هوية البحار المفقود، مستشهدة بسياسة البحرية.

تتواجد الحاملة نيميتز، ومقرها بريميرتون بواشنطن، في بحر العرب منذ أواخر يوليو/ تموز الماضي.

رافق وصول نيميتز إلى الشرق الأوسط قيام إيران بإجراء مناورة بالذخيرة الحية استهدفت نموذج محاكاة لحاملة طائرات بالحجم الطبيعي.

سلطت المناورات الضوء على التهديد المستمر للصراع العسكري بين إيران والولايات المتحدة بعد سلسلة حوادث متصاعدة العام الماضي.

التعليقات