• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

الكلية الملكية للدراسات الدفاعية توقف قبول الطلاب الإسرائيليين تاريخ القصف يتكرر: استهداف الجامعة الإسلامية بغزة ومناطق استراتيجية غارات عنيفة على الجامعة الإسلامية بغزة تُخلف دماراً هائلاً خبر يصدم المستفيدين.. 3 أسباب تؤدي إلى نقص دعم حساب المواطن وحقيقة موعد انتهاء الزيادة الملكية مفاجأة رسمية.. موعد صرف راتب ربيع الآخر 1447 حقيقة صرف 1000 ريال للموظفين بمناسبة اليوم الوطني مصر تستنكر هجوم جنوب وزيرستان الإرهابي وتدعم باكستان نتنياهو وروبيو يؤديان الطقوس اليهودية عند حائط البراق بالقدس قوات أممية محتملة لحفظ السلام في أوكرانيا ترامب يطلب تعزيز أمني بعد مقتل كيرك هجوم روسي واسع وتدمير 361 مسيرة أوكرانية اعتراض اسرائيل مسيرة قرب مطار رامون روبيو في إسرائيل لتأكيد الدعم رغم قصف قطر حادث مأساوي في المكسيك يسفر عن وفاة 15 شخصاً 25 معتقلاً و26 شرطياً مصاباً في لندن جراء المظاهرات هجوم مسلح في نيجيريا يؤدي إلى اختطاف 18 امرأة وطفلاً

الثلاثاء 13/10/2020 - 05:04 بتوقيت نيويورك

الرئيس السوري: الحرائق كارثة وطنية وسنتحمل عبء الدعم للمتضررين

الرئيس السوري: الحرائق كارثة وطنية وسنتحمل عبء الدعم للمتضررين

المصدر / وكالات - هيا

وصف الرئيس السوري بشار الأسد ما تعرضت له بلاده من حرائق بأنها كارثة وطنية بالمعنيين الإنساني والاقتصادي، وقال إن التحديات كبيرة، مؤكدا استعداد الحكومة للدعم.

وخلال زيارته اليوم إلى بعض المناطق التي تعرضت للحرائق خلال الأيام الماضية، قال الأسد إنه تم تأمين الموارد المادية لدعم المتضررين، وأشار إلى أن جزءا من ذلك الدعم جاء من الدولة والآخر من المجتمع المحلي.

وفي تصريحات لقناة الإخبارية السورية من قرية "بسوت" التي تعرضت لحصار النيران، قال الأسد: إن الأضرار كبيرة والتحديات أيضا كبيرة، وأكد أن كل ما سمعه من مشكلات سيكون لها حل.

وحدد الرئيس السوري التحديات القادمة بثلاث أولها أن معظم الأهالي خسروا الموسم الحالي وأن فقدان الموارد سيكون لمدة عام بالنسبة لهؤلاء، وأكد أن الحكومة ستقوم بتحمل الأعباء المالية عن الأهالي، وأضاف أن التحدي الثاني هو تحدي إعادة الإنتاج من خلال الدعم التقني والإنساني.

وتحدث الأسد عن الميل إلى بيع الأراضي، وقال إن ذلك يشكل التحدي الثالث وأوضح أن بعض الأشخاص قد يستغلون حاجة الناس ويعرضون شراء الأراضي، وقد يشعر البعض أن أراضيهم لم تعد مجدية ويقومون ببيعها.

وأضاف الأسد أن 60 في المئة من الأضرار كانت في المناطق الحرجية، وأشار إلى أن "الخوف من انتشار المخالفات" في تلك المناطق التي تعرضت لحريق، وحمّل الإدارات المحلية مسؤولية قمع تلك المخالفات إن حدثت والتشدد في ذلك، وقال إن المناطق الحرجية "ثروة وطنية لا تقل أهمية عن الأراضي المنتجة".

وأضاف أن حكومته "ستقدم تسهيلات كبيرة" للمتضريين، وستتحمل العبء في هذا المجال، وأنها وضعت الخطط التي وصفها بأنها "واقعية ويمكن تطبيعها"، قائلا: "المهم أن نعمل ليل نهار".

وكان الأسد بدأ زيارته إلى المناطق التي طالتها الحرائق من قرية بللوران السياحية في ريف اللاذقية.

الأكثر مشاهدة


التعليقات