• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

يوم دامٍ في غزة.. 98 شهيدًا منذ الفجر تحت نيران الاحتلال البحر المتوسط يشهد ظواهر مناخية غير مسبوقة.. وتحذيرات من انعكاسات خطيرة كارثة في عرض البحر الأحمر.. غرق حفار بترول واختفاء طاقمه! اختراق مرتقب في ملف التهدئة بين إسرائيل وحماس اختراق مرتقب في ملف التهدئة بين إسرائيل وحماس عاجل | السفير الأمريكي يلوّح برد عسكري على اليمن باستخدام قاذفات B‑2 صاروخ يمني يخترق الأجواء.. وإسرائيل تعلن حالة التأهب القصوى عاجل | صاروخ من اليمن يُغلق المجال الجوي في إسرائيل مؤقتًا الاختراق الكبير: رسائل ترامب السرّية في قبضة هاكرز إيران! الأونروا: مساعدات بلا أمان في أرض تحولت إلى مصيدة للمدنيين الأونروا: مساعدات بلا أمان في أرض تحولت إلى مصيدة للمدنيين "سماء الأردن تضيء مؤقتًا.. ظاهرة فلكية تدهش المواطنين" "السعودية تُسرّع صادرات النفط إلى أعلى مستوياتها في عام ضمن خطة لاستعادة النفوذ العالمي" الإنذار كاذب.. مصر خارج دائرة خطر التسونامي! الكرملين: علاقاتنا مستمرة مع دمشق وسوريا مدعوة لقمة روسية عربية في أكتوبر

الأربعاء 09/12/2020 - 03:42 بتوقيت نيويورك

مستشار بايدن للأمن القومي: سنعود للاتفاق النووي مع إيران

مستشار بايدن للأمن القومي: سنعود للاتفاق النووي مع إيران

المصدر / وكالات - هيا

قال مستشار الأمن القومي للرئيس المنتخب جو بايدن، جيك سوليفان، إن الإدارة القادمة تريد إعادة إيران "إلى الصندوق" من خلال الرجوع إلى الاتفاق النووي وإجبار طهران على الامتثال لشروط الاتفاقية الأصلية.

وفي المقابل، ستكون الولايات المتحدة مستعدة لاحترام شروط اتفاق 2015، كما قال جيك سوليفان مستشار بايدن للأمن القومي في قمة مجلس الرؤساء التنفيذيين التي تنظمها صحيفة "وول ستريت جورنال" Wall Street Journal.

وسيحاول بايدن التراجع عن الضرر الذي يعتقد معسكره أنه حدث عندما سحب الرئيس دونالد ترمب الولايات المتحدة من الصفقة في عام 2018. وستؤدي العودة إلى هذا الاتفاق، والذي يعني رفع العقوبات عن طهران، وتسهيل أموال بمليارات الدولارات لطهران، لتمهيد الطريق إلى "مفاوضات متابعة" حول قضايا أوسع.

سوليفان، الذي لم يتحدث علنا كثيرًا منذ تعيينه مستشارًا للأمن القومي، تحدث إلى مجلس الرؤساء التنفيذيين وناقش إصلاح المؤسسات الدولية وتعزيز العلاقات مع الحلفاء ومواجهة الخصوم والمنافسين العالميين مثل الصين. لكنه قال إن كل هذه الجهود ستستند إلى سياسة محلية قوية تركز على العمال الأميركيين ليكونوا قادرين على المنافسة.

وناقش سوليفان رفع مستوى الاستثمار الأميركي في البحث والتطوير في صناعات مثل الطاقة النظيفة والتكنولوجيا الحيوية والذكاء الاصطناعي، بحيث لا يتم تجاوز الولايات المتحدة من قبل دول مثل الصين.

وقال سوليفان: "ما نتخيله هو صيغة تعمل على دفع نمو القطاع الخاص الكبير والابتكار في هذا البلد".

وأضاف: "إن المحك الأساسي يعود إلى سياسة اقتصادية دولية تركز على خلق الوظائف ورفع الأجور هنا في الولايات المتحدة". وتابع: "يجب على الحكومة أن تساعد في النمو في الداخل، إذا تعهد قادة الشركات بالاستثمار في قوتهم العاملة".

وبحسب التقرير، تظل القضايا الدولية تشغل وقت الإدارة الجديدة حيث تحاول إصلاح العلاقات مع بعض الحلفاء، والمساعدة في إصلاح المنظمات الدولية، والحفاظ على الأمن في الشرق الأوسط وأماكن أخرى ومواجهة الصين.

أحد المجالات التي أقر سوليفان بها هي أن إدارة بايدن يمكن أن تساعد في البناء على العمل الذي قامت به إدارة ترمب في الخارج بمنطقة الشرق الأوسط.

فقد أشاد الجمهوريون وبعض الديمقراطيين بالرئيس ترمب لمساعدته في التوسط في صفقة بين إسرائيل وبعض دول الخليج لتطبيع العلاقات الدبلوماسية. وأقر سوليفان بقيمة تلك الصفقة وقال إن إدارة بايدن تأمل في البناء عليها مضيفا: "نأمل في تقوية وتعميق وتوسيع تطبيع العلاقات بين إسرائيل والدول العربية".

التعليقات