• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

الأونروا: مساعدات بلا أمان في أرض تحولت إلى مصيدة للمدنيين "سماء الأردن تضيء مؤقتًا.. ظاهرة فلكية تدهش المواطنين" "السعودية تُسرّع صادرات النفط إلى أعلى مستوياتها في عام ضمن خطة لاستعادة النفوذ العالمي" الإنذار كاذب.. مصر خارج دائرة خطر التسونامي! الكرملين: علاقاتنا مستمرة مع دمشق وسوريا مدعوة لقمة روسية عربية في أكتوبر واشنطن توافق على صفقة ذخائر جديدة للاحتلال الإسرائيلي بقيمة 510 ملايين دولار موجة حرّ تجبر معلم الأتوميوم في بروكسل على الإغلاق المؤقت "تحقيق رسمي في شبهات منح جوازات دبلوماسية غير قانونية يشمل نجل رئيس الوزراء" صدام جديد بين ترامب وماسك بسبب الإعانات الفيدرالية نتنياهو: سنواجه إيران دون انتظار واشنطن ترامب: صفقة تيك توك على الأبواب… وكشف هوية المشتري خلال أسبوعين انتهاك صارخ للقدسية: حفل زفاف داخل باحات الأقصى الخطوط الجوية القطرية تستأنف رحلاتها إلى العراق ولبنان والأردن وسوريا اعتراف رسمي من داخل الجيش الإسرائيلي: المساعدات كانت فخاً دموياً للمدنيين بأوامر مباشره السيسي من منصة 30 يونيو: مفتاح السلام يبدأ من القدس وينتهي بزوال الاحتلال

السبت 02/01/2021 - 03:37 بتوقيت نيويورك

"أذرع أردوغان" الاستخباراتية تلاحق معارضيه في إفريقيا



المصدر / وكالات - هيا

لم يكتفِ الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، بقتل وسجن المعارضين في تركيا، أو ملاحقتهم في أوروبا عن طريق جهاز استخباراته، ولكنه ذهب أيضا لينال منهم في أقاصي إفريقيا.

فقد كشف موقع "نورديك مونيتور" Nordic Monitor السويدي مؤخرا الأنشطة التي تمارسها سفارة أنقرة في موزمبيق وتجسسها على المعارضين هناك، وهو ما يخالف الاتفاقيات الدولية.

وكشف الموقع أنه حصل على برقية دبلوماسية سرية من السفارة التركية في مابوتو، بتاريخ 16 سبتمبر 2016، مرسلة إلى مقر الخارجية التركية في أنقرة، تتضمن أسماء 32 تركيا ومدرسة دولية تُعتبر من بين الأفضل في موزمبيق، إضافة إلى شركات دشنها أتراك هناك.

وأكد الموقع، الذي نقلت عنه صحيفة "زمان" التركية المعارضة، أن البرقية الاستخبارية أرسلت إبان عهد السفيرة، أيلين تاشان، أول سفيةر تركية لدى موزمبيق.

وذكر الموقع أن أسماء الأشخاص الواردة محسوبة على جماعة فتح الله غولن، التي تعتبرها حكومة أردوغان جماعة إرهابية، وتتهمها بالوقوف خلف الانقلاب الفاشل في يوليو 2016.

وأشار الموقع، إلى أن الخطوة كانت تهدف لإلغاء جوازات سفر المعارضين، وحصر حركتهم في تلك الدول، تمهيدا لترحيلهم، وانهاء صلاحية وثيقة السفر ومن ثم اعتقالهم.

وبحسب الموقع السويدي، فإن الوثيقة تكشف عن كيفية استخدام حكومة الرئيس أردوغان لسفاراتها في الخارج كأذرع استخباراتية للنيل من معارضيه.

التعليقات