• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

واشنطن تصنف 4 ميليشيات موالية لإيران منظمات إرهابية سجن ثلاثة رجال في لندن بعد تدنيس مراكز إسلامية برؤوس خنازير إيران:مقتل عنصرين بهجوم إرهابي في سيستان وبلوشستان فرنسا تنشر 80 ألف شرطي لتأمين احتجاجات 18 سبتمبر مقتل 22 مدنياً في هجمات مسلحة غربي النيجر مصرع 15 شخصاً في انهيارات أرضية بأوتاراخاند في الهند زلزال بقوة 4.3 يضرب جزيرة سوبيوري الإندونيسية ترامب يلوّح بالجلوس بين بوتين وزيلينسكي روسيا تتحدى عقوبات أوروبا إيران تواصل التفاهمات غير المباشرة مع أميركا أميركيان يثيران الجدل في مناورات روسيا وبيلاروسيا ترحيب ملكي بترامب في لندن نتنياهو يعلن القدس مدينتنا وأردوغان يرد بشدة: تصعيد دبلوماسي حاد بين تركيا وإسرائيل غزة تبكي: عائلة زقوت بالكامل وأحفادهم يُستشهدون اليوم حماس تكشف الأكاذيب الإسرائيلية: الأبراج السكنية في غزة مأوى للمدنيين فقط

الإثنين 22/02/2021 - 08:38 بتوقيت نيويورك

انتشار مكثف للشرطة الجزائرية وسط العاصمة

انتشار مكثف للشرطة الجزائرية وسط العاصمة

المصدر / القاهرة:غربة نيوز

ذ انتشرت أعداد كبيرة من قوات الشرطة في وسط العاصمة الجزائرية الاثنين، وشددت كذلك الرقابة على كل مداخلها، تحسبا لتظاهرات محتملة بمناسبة مرور سنتين على الحراك الشعبي ضد النظام، ووجد سكان الضواحي صعوبة كبيرة في الوصول إلى مقار عملهم في وسط العاصمة بسبب الازدحام الكبير جراء الحواجز الأمنية على مداخل المدينة خصوصا من الناحية الشرقية، وقال الموظف حميد (54 عاما) "لقد جئت من حمادي (بولاية بومرداس، 30 كيلومترا شرق العاصمة) وكان علي الانطلاق عند الساعة الخامسة صباحا بدل السابعة من أجل الوصول إلى مكتبي في وسط العاصمة"، وتابع "أمضيت ساعتين ونصف الساعة في الازدحام بسبب الحواجز الأمنية للدرك ثم للشرطة. كانوا يدققون بكل السيارات".

وانتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي دعوات للتظاهر في جميع أنحاء البلاد، خصوصا في الجزائر العاصمة، بمناسبة ذكرى الحراك، وكان الحراك اضطرّ إلى تعليق تظاهراته الأسبوعية في مارس بسبب انتشار فيروس كورونا وقرار السلطات منع كل التجمعات، وأضاف "أنا أسكن باب الزوار (الضاحية الشرقية) والطريق الاجتنابي مُقفل عن آخره قرب الصنوبر البحري" قرب جامع الجزائر الكبير حيث أقامت الشرطة حاجزا.

ويصادف الاثنين 22 فبراير الذكرى الثانية لحراك 2019، عندما شهدت الجزائر تظاهرات شعبية غير مسبوقة، وأجبرت بعد شهرين الرئيس عبد العزيز بوتفليقة على الاستقالة من منصبه.

لكن أولى التظاهرات بدأت قبل خمسة أيام من هذا التاريخ في خراطة بشرق البلاد التي أصبحت تُعرف بمهد الحراك، واحتفلت في 16فبراير بتظاهرات حاشدة، والخميس أُطلِق سراح نحو 40 معتقلاً من نشطاء الحراك، بينهم الصحافي خالد درارني الذي أصبح رمزا للنضال من أجل حرية الصحافة في بلده.

الأكثر مشاهدة


التعليقات