• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

اختراق مرتقب في ملف التهدئة بين إسرائيل وحماس اختراق مرتقب في ملف التهدئة بين إسرائيل وحماس عاجل | السفير الأمريكي يلوّح برد عسكري على اليمن باستخدام قاذفات B‑2 صاروخ يمني يخترق الأجواء.. وإسرائيل تعلن حالة التأهب القصوى عاجل | صاروخ من اليمن يُغلق المجال الجوي في إسرائيل مؤقتًا الاختراق الكبير: رسائل ترامب السرّية في قبضة هاكرز إيران! الأونروا: مساعدات بلا أمان في أرض تحولت إلى مصيدة للمدنيين الأونروا: مساعدات بلا أمان في أرض تحولت إلى مصيدة للمدنيين "سماء الأردن تضيء مؤقتًا.. ظاهرة فلكية تدهش المواطنين" "السعودية تُسرّع صادرات النفط إلى أعلى مستوياتها في عام ضمن خطة لاستعادة النفوذ العالمي" الإنذار كاذب.. مصر خارج دائرة خطر التسونامي! الكرملين: علاقاتنا مستمرة مع دمشق وسوريا مدعوة لقمة روسية عربية في أكتوبر واشنطن توافق على صفقة ذخائر جديدة للاحتلال الإسرائيلي بقيمة 510 ملايين دولار موجة حرّ تجبر معلم الأتوميوم في بروكسل على الإغلاق المؤقت "تحقيق رسمي في شبهات منح جوازات دبلوماسية غير قانونية يشمل نجل رئيس الوزراء"

الجمعة 14/05/2021 - 05:10 بتوقيت نيويورك

خبراء أمريكيون يجدون تفسيرا لرسالة الجنرالات السابقين المضادة لبايدن

خبراء أمريكيون يجدون تفسيرا لرسالة الجنرالات السابقين المضادة لبايدن

المصدر / وكالات - هيا

رأى خبراء أمريكيون أن تشكيك أكثر من 100 جنرالا أمريكيا متقاعدا في قدرة الرئيس جو بايدن على حكم البلاد، الغرض منه ربما إحباط خططه بهذه الطريقة لسحب القوات من أفغانستان.

وكان 124 جنرالا أمريكيا متقاعدا قد شككوا سابقا، في رسالة مفتوحة، في حالة بايدن العقلية والبدنية، وأثاروا تساؤلات حول الانتخابات الرئاسية التي جرت في عام 2020، فيما انتقد المسؤولون العسكريون الأمريكيون الرسالة.

وأعرب ضابط الاستخبارات العسكرية السابق والضابط السابق في وكالة الاستخبارات المركزية، فيل جيرالدي، عن شكوكه فيما قيل عن تدهور صحة بايدن الجسدية والعقلية حسب أصحاب الرسالة، مضيفا قوله: "هو يبدو غير مستقر بعض الشيء على قدميه، ولكن أين هو الدليل على أي شيء آخر؟".

وأشار جيرالدي إلى أن الهدف الحقيقي من الرسالة يتمثل في رفض خطط سحب الوحدة الأمريكية من أفغانستان قبل 11 سبتمبر من هذا العام.

وقال ضابط الاستخبارات الأمريكية المتقاعد بها الشأن: "التساؤل هو، قد تكون الرسالة ظهرت بهذا الشكل كي تجبر على إلغاء القرار بشأن أفغانستان. يبدو أن الأمر متعلق بشيء من هذا القبيل".

ولاحظ المحلل في البنتاغون، بيير سبراي، أن تقليد تدخل العسكريين المتقاعدين أو العاملين في السياسة يعود إلى القرن التاسع عشر، مضيفا: "لا يوجد شيء جديد في تدخل جنرالاتنا في السياسة، بل على العكس تماما، لم تكن هناك فترة في تاريخ الولايات المتحدة لم يحدث فيها ذلك، خاصة في زمن الحرب وقبل الحرب".

وضرب سبراي أمثلة على ذلك منها، الجنرال جورج ماكليلان خلال الحرب الأهلية الأمريكية، والمنظر العسكري في القرن التاسع عشر الأدميرال ثاير ماهان، والزعيم العسكري في الحرب العالمية الأولى الجنرال جون بيرشينغ الذي شارك في الحرب العالمية الثانية، والجنرال دوغلاس ماك آرثر، وعسكريون بارزون آخرون.

وانتقد هذا المحلل العسكري في البنتاغون الرسالة شكلا ومضمونا، مشيرا إلى أنه "من بين جميع احتمالات التدخل السياسي المتاحة لجنرالاتنا ... أكثرها غباء وانعدام جدوى هي الرسالة الموقعة جماعيا"، مضيفا ايضا أن نص الرسالة ضعيف للغاية من الناحية التحليلية، لأنه يقدر بشكل غير صحيح عدم كفاءة بايدن، وهو أمر خطير على البلاد والعالم بأسره، متوقعا أن يطوي هذه الرسالة النسيان سريعا.

التعليقات