• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

الاختراق الكبير: رسائل ترامب السرّية في قبضة هاكرز إيران! الأونروا: مساعدات بلا أمان في أرض تحولت إلى مصيدة للمدنيين الأونروا: مساعدات بلا أمان في أرض تحولت إلى مصيدة للمدنيين "سماء الأردن تضيء مؤقتًا.. ظاهرة فلكية تدهش المواطنين" "السعودية تُسرّع صادرات النفط إلى أعلى مستوياتها في عام ضمن خطة لاستعادة النفوذ العالمي" الإنذار كاذب.. مصر خارج دائرة خطر التسونامي! الكرملين: علاقاتنا مستمرة مع دمشق وسوريا مدعوة لقمة روسية عربية في أكتوبر واشنطن توافق على صفقة ذخائر جديدة للاحتلال الإسرائيلي بقيمة 510 ملايين دولار موجة حرّ تجبر معلم الأتوميوم في بروكسل على الإغلاق المؤقت "تحقيق رسمي في شبهات منح جوازات دبلوماسية غير قانونية يشمل نجل رئيس الوزراء" صدام جديد بين ترامب وماسك بسبب الإعانات الفيدرالية نتنياهو: سنواجه إيران دون انتظار واشنطن ترامب: صفقة تيك توك على الأبواب… وكشف هوية المشتري خلال أسبوعين انتهاك صارخ للقدسية: حفل زفاف داخل باحات الأقصى الخطوط الجوية القطرية تستأنف رحلاتها إلى العراق ولبنان والأردن وسوريا

الإثنين 16/08/2021 - 02:29 بتوقيت نيويورك

حمدوك: نسعى للبحث عن مخرج آمن لإثيوبيا

حمدوك: نسعى للبحث عن مخرج آمن لإثيوبيا

المصدر / وكالات - هيا

وسط تصاعد التوترات بين البلدين، أعلن رئيس الوزراء السوداني عبد الله حمدوك الأحد أن بلاده ستواصل جهودها لضمان الاستقرار في إثيوبيا المجاورة التي تشهد صراعاً دموياً في منطقة تيغراي.

وقال حمدوك خلال مؤتمر صحافي في الخرطوم: "سوف نستمر في بذل الجهد لتكون إثيوبيا مستقرة وموحدة وآمنة، ولن نسمح بانهيارها"، مضيفاً: "لذلك، نسعى مع كل الأطراف للبحث عن مخرج آمن لإثيوبيا، ولن نتوقف"، وفق فرانس برس.

استدعاء السفير

يذكر أن السودان كان استدعى في وقت سابق سفيره لدى إثيوبيا بحسب ما أعلنت الخارجية السودانية، بعد رفض أديس أبابا جهود الخرطوم للتوسط من أجل وقف إطلاق النار في إقليم تيغراي الإثيوبي.

كما لفتت أديس أبابا إلى أن ثقتها في بعض القادة السودانيين "تآكلت"، متهمة الجيش السوداني "بالتوغل" داخل حدودها.

يشار إلى أن النزاع في إقليم تيغراي الإثيوبي يستمر منذ نوفمبر الماضي، بعدما شن رئيس الوزراء أبي أحمد عملية عسكرية ضد متمردي جبهة تحرير شعب تيغراي. وبسبب القتال، فر عشرات آلاف الإثيوبيين إلى السودان.

الفشقة وسد النهضة

إلى ذلك تأثرت علاقة الخرطوم وأديس أبابا بالخلاف حول منطقة الفشقة الزراعية الخصبة التي يعمل فيها مزارعون إثيوبيون ويؤكد السودان أنها تابعة له.

وقالت المتحدثة باسم رئيس وزراء إثيوبيا، بلين سيوم، إن "هناك أموراً يجب حسمها قبل أن يُعتبر السودان طرفاً موثوقاً به لتسهيل مفاوضات كهذه".

كما تختلف الدولتان منذ عام 2011 حول سد النهضة الذي تبنيه إثيوبيا على النيل الأزرق، أحد روافد نهر النيل. وتتخوف مصر والسودان من أن يؤثر السد على إمدادهما بالمياه.

التعليقات