• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

عاجل | كييف تُخاطب موسكو: فلنعد إلى طاولة المفاوضات عاجل | لأول مرة منذ اندلاع الحرب.. إسرائيل تتفاوض مع حماس على النهاية! الأمير النائم.. عشرون عامًا من الحلم ثم استيقظ إلى السماء عاجل: الاتحاد الأوروبي يدعو لوقف العنف واحترام سيادة سوريا فوراً روسيا تطلق أقوى كاسحة جليد نووية في العالم الموساد يطلب تهجير الفلسطينيين.. وواشنطن التهجير جريمة لن نغطيها" العراق في مرمى المسيّرات.. ضربة غامضة تهز السليمانية لبنان: سلاح الحزب مقابل التزامات أميركية وإعمار الجنوب قطر تسابق الزمن لإغاثة نازحي السويداء في درعا" عائلات الأسرى: نتنياهو يرغمنا على التوسل لترمب! من قصر الشعب إلى الاقتصاد: الشرع يفتح بوابة الاستثمار للسعودية "غزة تأكل الصبر... والطعام في العريش ينتظر إذن الاحتلال" السويداء تحترق.. والعشائر في سباق مع الرصاص لإنقاذ الأبرياء "أبو شباب : سلاحنا ليس ضد إسرائيل وحقّهم العيش بأمان" تعاون ثلاثي بين اليابان وكوريا الجنوبية وامريكا لمواجهة التحديات الإقليمية

السبت 06/11/2021 - 04:56 بتوقيت نيويورك

الرئيس الجزائري يستبعد عودة العلاقات إلى طبيعتها مع فرنسا

الرئيس الجزائري يستبعد عودة العلاقات إلى طبيعتها مع فرنسا

المصدر / وكالات - هيا

استبعد الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون، عودة العلاقات إلى طبيعتها مع فرنسا، بسبب ما وصفها بالتصريحات "الخطيرة جدًا" للرئيس إيمانويل ماكرون.

جاء ذلك في مقابلة مع صحيفة "دير شبيغل" الألمانية، نشرت في عددها الصادر أمس، الجمعة. واختارت الصحيفة عبارة: "لو يتصل به ماكرون لن يرد.. لماذا؟"، كعنوان مقدمة للمقابلة التي أجريت في 26 تشرين الأول/ أكتوبر الماضي في القصر الرئاسي بالجزائر.

وسألت الصحيفة الرئيس الجزائري، خلال المقابلة: "هل ستعود العلاقات إلى طبيعتها مع فرنسا قريبًا؟"، فردّ بـ"لا"، مستطردًا: "لا يوجد جزائري سيقبل أن أستأنف الاتصالات مع من أطلقوا هذه الشتائم".

وقال الرئيس تبون في المقابلة إنه "مستاء للغاية" من نظيره الفرنسي "بسبب تصريحاته "الخطيرة جدًا"، مضيفًا: "لا ينبغي المساس بتاريخ الشعوب، ولا يجب أن يهان الجزائريون"، في إشارة إلى طعن ماكرون في تاريخ الجزائر.

وفي 2 تشرين الأول/ أكتوبر الماضي، نقلت صحيفة "لوموند" الفرنسية تصريحات لماكرون اتهم فيها النخبة الحاكمة في الجزائر بـ"تغذية الضغينة تجاه فرنسا"، ما قوبل باستنكار كبيرا في الجزائر وحتى داخل فرنسا، حيث وصفوه بـ "الجاهل بالتاريخ".

كما طعن في وجود أمة جزائرية قبل دخول الاستعمار الفرنسي إلى البلاد عام 1830، وتساءل مستنكرا: "هل كان هناك أمة جزائرية قبل الاستعمار الفرنسي؟".

وادعى ماكرون أنه "كان هناك استعمار قبل الاستعمار الفرنسي" للجزائر، في إشارة لفترة التواجد العثماني بين عامي 1514 و1830.

وعلى إثر هذه التصريحات، استدعت الجزائر، سفيرها لدى باريس للتشاور، وأغلقت مجالها الجوي، أمام الطائرات العسكرية الفرنسية العاملة في مالي في إطار عملية برخان.

الأكثر مشاهدة


التعليقات