• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

الاختراق الكبير: رسائل ترامب السرّية في قبضة هاكرز إيران! الأونروا: مساعدات بلا أمان في أرض تحولت إلى مصيدة للمدنيين الأونروا: مساعدات بلا أمان في أرض تحولت إلى مصيدة للمدنيين "سماء الأردن تضيء مؤقتًا.. ظاهرة فلكية تدهش المواطنين" "السعودية تُسرّع صادرات النفط إلى أعلى مستوياتها في عام ضمن خطة لاستعادة النفوذ العالمي" الإنذار كاذب.. مصر خارج دائرة خطر التسونامي! الكرملين: علاقاتنا مستمرة مع دمشق وسوريا مدعوة لقمة روسية عربية في أكتوبر واشنطن توافق على صفقة ذخائر جديدة للاحتلال الإسرائيلي بقيمة 510 ملايين دولار موجة حرّ تجبر معلم الأتوميوم في بروكسل على الإغلاق المؤقت "تحقيق رسمي في شبهات منح جوازات دبلوماسية غير قانونية يشمل نجل رئيس الوزراء" صدام جديد بين ترامب وماسك بسبب الإعانات الفيدرالية نتنياهو: سنواجه إيران دون انتظار واشنطن ترامب: صفقة تيك توك على الأبواب… وكشف هوية المشتري خلال أسبوعين انتهاك صارخ للقدسية: حفل زفاف داخل باحات الأقصى الخطوط الجوية القطرية تستأنف رحلاتها إلى العراق ولبنان والأردن وسوريا

الخميس 10/03/2016 - 03:47 بتوقيت نيويورك

صاحب المليارات.. يشتري ثيابه من "البالة"

صاحب المليارات.. يشتري ثيابه من

المصدر / وكالات

قد لا يخطر على بال أحد أن يقوم أحد كبار الأغنياء في العالم بشراء سيارة مستعملة رخيصة أو مجوهرات مزيفة أو "ثياب مستعملة" لضمها إلى مجموعته "الأنيقة"، وذلك بكل بساطة لقدرته على شراء ما يشتهيه.

إلا أن لبعض الأغنياء منطقهم الخاص، هذا تماماً ما ينطبق على صاحب سلسلة إيكيا الشهيرة.
فالرجل الذي سيبلغ الـ 90 من عمره في 30 من مارس، متقشف على ما يبدو لأقسى الحدود. ويبدو أن سوقه المفضل هو "سوق البالة" حيث الملابس المستعملة.

السويدي اينغفار كمبراد Ingvar Kamprad صاحب ثروة تقدر بـ 65 مليار دولار وأكثر لا يخجل من البوح بأنه لا يذكر أنه اشترى يوماً ملابس من خارج سوق البالة.

ففي تقرير يفترض أن يبث على قناة سويدية حول سيرة الرجل الملياردير الآتي من بلدة زراعية في جنوب السويد، أقر بأنه لا يحب "التبذير" بحسب تعبيره.

إلا أن الرجل تخطى بأشواط مسألة "عدم التبذير" لكي لا نقول لامس البخل، فهو أقر في تصريحات سابقة بأن أغلى قصة شعر كلفته 22 يورو، وقد هاله الرقم أيضاً، لأن صاحب امبراطورية ايكيا، غالباً ما يتعمد قص شعره في البلدان النامية أثناء سفره لأنها الأرخص، بحسب ما أوردت الغارديان البريطانية.

أياً تكن عادات الرجل التسعيني هذا، وطرقه في الاقتصاد وعدم التبذير، يبقى الأكيد أن ليست عاداته هذه هي التي جمعت له ملياراته.
 

التعليقات