• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

خامنئي ينفي ضلوع إيران في هجوم حماس على إسرائيل هذه الدول بدأت بإجلاء رعاياها من إسرائيل روسيا تتهم أميركا بالتحضير لتجارب نووية في صحراء نيفادا واشنطن تعرض على إسرائيل "خبراء" لتحرير الرهائن إستشهاد عضوي المكتب السياسي لحماس بغارة للاحتلال محمد بن سلمان يعلن موقف بلاده تجاه ما يدور في فلسطين حاليا النائب فضل الله: نقف لجانب الشعب الفلسطيني ومقاوميه قولا وعملا شعار 'الموت لإسرائيل' تحت قبة برلمان إيران توحش الاحتلال الاسرائيلي يطال المدنيين وسيارات الاسعاف والاعلاميين المتحدث باسم الأمن القومي الأمريكي يبكي قتلى الاحتلال! متحدث الجيش الإسرائيلي: المعركة ستطول.. وسنصل إلى كل مكان في غزة تحقيق ألماني بشأن تورط حماس في "جرائم قتل وخطف" الأمم المتحدة: الحصار الكامل لغزة محظور بموجب القانون الدولي مصر تغلق معبر رفح لأجل غير مسمى الأردن ينفي استخدام قواعده لنقل إمدادات أميركية لإسرائيل

الجمعة 18/03/2022 - 04:29 بتوقيت نيويورك

النار الروسية تقترب من بولندا.. قصف قرب مطار لفيف

النار الروسية تقترب من بولندا.. قصف قرب مطار لفيف

المصدر / وكالات - هيا

مع دخول العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا يومها الـ 23، أعلن رئيس بلدية لفيف أندري سادوفي، أن "صواريخ" روسية ضربت اليوم حي مطار هذه المدينة الأوكرانية الكبيرة الواقعة على بعد 70 كيلومترا من الحدود مع بولندا.

كما أوضح أن عددا من الصواريخ أصاب مصنعا لصيانة الطائرات بالمدينة الواقعة غربي البلاد، ما أدى لتدمير المبنى. وأضاف أن العمل بالمصنع كان متوقفا، وأن الهجوم لم يتسبب في خسائر بشرية.

صواريخ من البحر

بدوره، ذكر الجيش الأوكراني أن المصنع استهدف بصواريخ كروز انطلقت من اتجاه البحر الأسود. ورجّح أن تكون تلك الصواريخ من نوع كيه.إتش-555 التي تنطلق من قاذفات استراتيجية ثقيلة..

في حين أفادت وسائل إعلام محلية أن القصف انطلق من البحر الأسود، وكان عبارة عن 6 صواريخ.

وكانت سحب كثيفة من الدخان تصاعدت صباحاً من منطقة المطار، بحسب ما أفادت "فرانس برس"، دون معرفة التفاصيل.

الأكبر في الغرب الأوكراني

يشار إلى أن تلك المدينة التي تعتبر الأكبر في الغرب الأوكراني، والتي تعتبر وجهة سياحية مهمة بسبب مناظرها الخلابة، لم تشهد أي معارك حتى الآن، لكن الجيش الروسي قصف، الأحد الماضي، قاعدة يافوريف العسكرية في هذه المنطقة.

تأتي تلك التطورات الميدانية فيما يخشى الغرب أن تمتد شرارة النيران الروسية من أوكرانيا إلى دول منضوية في حلف شمال الأطلسي، الذي بات على عداء تام مع موسكو، عقب العملية العسكرية التي أطلقت في 24 فبراير الماضي، ومن ضمنها بطبيعة الحال بولندا.

لاسيما أن وارسو اصطفت بقوة إلى جانب كييف ضد موسكو، معلنة دعمها بشتى الطرق، حتى إنها عرضت تقديم مقاتلات جوية هجومية، ما دفع روسيا إلى تحذير أعضاء الناتو من الانخراط في الصراع.

ومنذ فبراير الماضي، تصاعد الاستنفار الأمني بين الروس والناتو بشكل غير مسبوق، مع دعم دوله بقوة أوكرانيا، فارضة عقوبات غير مسبوقة على روسيا، ما أثار مخاوف من اندلاع صراع أوسع قد يمتد في أوروبا، مشعلاً حربا عالمية ثالثة.

الأكثر مشاهدة


التعليقات