• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

عاجل | لأول مرة منذ اندلاع الحرب.. إسرائيل تتفاوض مع حماس على النهاية! الأمير النائم.. عشرون عامًا من الحلم ثم استيقظ إلى السماء عاجل: الاتحاد الأوروبي يدعو لوقف العنف واحترام سيادة سوريا فوراً روسيا تطلق أقوى كاسحة جليد نووية في العالم الموساد يطلب تهجير الفلسطينيين.. وواشنطن التهجير جريمة لن نغطيها" العراق في مرمى المسيّرات.. ضربة غامضة تهز السليمانية لبنان: سلاح الحزب مقابل التزامات أميركية وإعمار الجنوب قطر تسابق الزمن لإغاثة نازحي السويداء في درعا" عائلات الأسرى: نتنياهو يرغمنا على التوسل لترمب! من قصر الشعب إلى الاقتصاد: الشرع يفتح بوابة الاستثمار للسعودية "غزة تأكل الصبر... والطعام في العريش ينتظر إذن الاحتلال" السويداء تحترق.. والعشائر في سباق مع الرصاص لإنقاذ الأبرياء "أبو شباب : سلاحنا ليس ضد إسرائيل وحقّهم العيش بأمان" تعاون ثلاثي بين اليابان وكوريا الجنوبية وامريكا لمواجهة التحديات الإقليمية أمريكا تؤكد تدمير مواقع نووية إيرانية

السبت 16/04/2022 - 04:04 بتوقيت نيويورك

"يوم الحسم اقترب".. ميليشيات مسلحة تتجمع في طرابلس



المصدر / وكالات - هيا

مجدداً، تحركت قوافل ضخمة من المليشيات المسلحة، وفي وقت متزامن من عدة مدن مختلفة في الغرب الليبي، باتجاه طرابلس، فيما يحاول فيه رئيس الحكومة الجديدة المكلف من البرلمان فتحي باشاغا، الدخول إلى العاصمة لممارسة سلطته ومهامه.

قادمون من مصراتة والزنتان والزاوية

فمساء أمس الجمعة، شوهدت أعداد كبيرة من العربات العسكرية قادمة من مصراتة والزنتان والزاوية، حاملة على متنها أسلحة متوسطة وثقيلة ومقاتلين، تتجه نحو طرابلس.

ووصلت تلك المجموعات المسلحة التي أفيد بأنها تابعة لحكومة الوحدة برئاسة عبد الحميد الدبيبة، العاصمة لاحقا، مرددة شعارات "يوم الحسم اقترب".

أتت تلك التحركات الميدانية، بعد يوم من لقاء عقده باشاغا، مع عدد من أبرز قادة المليشيات بمصراتة، في مقر إقامته بتونس العاصمة.

اقتتال محتمل

فيما تتصاعد المخاوف داخل ليبيا وخارجها، من أن يتم إدخال رئيس الحكومة المكلف إلى العاصمة بالقوة من أجل استلام السلطة من رئيس الحكومة الحالي، الذي يرفض التخلي عنها، قبل إجراء انتخابات في البلاد، ما قد يفجّر القتال بين المليشيات الداعمة له والأخرى الموالية لباشاغا.

وساطات دولية

يشار إلى أن نائبي باشاغا كانا تسلما مقرات الحكومة شرقي وجنوبي ليبيا، إلا أن الوساطات الدولية لا تزال جارية بين الطرفين بشأن انتقال سلمي للسلطة في طرابلس.

في حين يتركز الموقف الأممي على دعم مبادرة المستشارة الأممية ستيفاني وليامز لتشكيل لجنة من مجلسي النواب وما يعرف بمجلس الدولة لصياغة قاعدة دستورية للانتخابات المنتظرة، التي فشل الفرقاء بتنظيمها في الموعد الذي حدد سابقا (ديسمبر العام الماضي 2021).

الأكثر مشاهدة


التعليقات