• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

عاجل.. الحكومة تعلن تفاصيل قانون الإيجار القديم الجديد وآليات تخصيص وحدات الإسكان الاجتماعي للمستحقين بوتين يشكك بشرعية زيلينسكي بعد انتهاء ولايته الدستورية في 2024 الحوار معه بطريق مسدود إجراءات مشددة: مساعدو كيم ينظفون كل ما لمس الزعيم بعد اجتماع بوتين زيلينسكي: روسيا ترفض السلام وأوكرانيا تسعى لتعزيز الأسلحة والضمانات الأمنية رحيل جورجيو أرماني أيقونة الأزياء الإيطالية والعالمية الجيش الإسرائيلي يعتقل قيادات فتح في الضفة الغربية نتنياهو يؤجل ضم الضفة بعد تحذير الإمارات الواضح جوزيف : إسرائيل استهدفت قوات اليونيفيل عمدًا بالجنوب اللبناني أزمة استخباراتية في واشنطن طرد ضباط متقاعدين من مجلس الشيوخ بعد فضحهم الدعم الأمريكي لإسرائيل أوروبا تناقش ضمانات أمنية لأوكرانيا قوات أوروبية محتملة في أوكرانيا بدعم أميركي استمرار الحصار يفاقم الأزمة الإنسانية ويهدد حياة المدنيين ترامب ينقل معركة الرسوم الجمركية إلى المحكمة العليا الأمريكية تحذيرات أوروبية من انتشار أدوية تنحيف مزيفة تهدد حياة المواطنين

الأحد 17/04/2022 - 03:46 بتوقيت نيويورك

باشاغا يحمل الدبيبة مسؤولية أي تصعيد يهدد سلامة الليبيين

باشاغا يحمل الدبيبة مسؤولية أي تصعيد يهدد سلامة الليبيين

المصدر / وكالات - هيا

حمّلت الحكومة الليبية المكلفة من مجلس النواب، برئاسة فتحي باشاغا، الأحد، حكومة الوحدة الوطنية مسؤولية أي تصعيد يهدد سلامة الليبيين.

وشدد باشاغا في بيان، نُشر على حسابه في "تويتر"، أنه سيواجه ما وصفه بانحراف حكومة عبدالحميد الدبيبة بالطرق السياسية والحزم.

فتحي باشاغا دان في بيانه إهدار المال العام وتسخير ثروات ليبيا لصالح حكومة خارجة عن الشرعية، وأعلن ترحيبه بموقف القوى الأمنية والعسكرية الداعي لتجنيب طرابلس شبح الصدام.

وكانت مصادر ليبية أفادت بأن المزيد من الأرتال المسلحة بأسلحة ثقيلة دخلت طرابلس من غربها وجنوبها، بعدما تحركت قوافل ضخمة من الميليشيات المسلحة، وفي وقت متزامن من عدة مدن مختلفة في الغرب الليبي باتجاه طرابلس، فيما يحاول باشاغا، الدخول إلى العاصمة لممارسة سلطته ومهامه.

كما ذكرت وسائل إعلام محلية أن التحركات تهدف لمنع رئيس الحكومة المكلف فتحي باشاغا من دخول العاصمة.

ومساء الجمعة، شوهدت أعداد كبيرة من العربات العسكرية قادمة من مصراتة والزنتان والزاوية، حاملة على متنها أسلحة متوسطة وثقيلة ومقاتلين، تتجه نحو طرابلس.

ووصلت تلك المجموعات المسلحة التي أفيد بأنها تابعة لحكومة الوحدة برئاسة عبد الحميد الدبيبة، العاصمة لاحقا، مرددة شعارات "يوم الحسم اقترب".

الأكثر مشاهدة


التعليقات