• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

عاجل | لأول مرة منذ اندلاع الحرب.. إسرائيل تتفاوض مع حماس على النهاية! الأمير النائم.. عشرون عامًا من الحلم ثم استيقظ إلى السماء عاجل: الاتحاد الأوروبي يدعو لوقف العنف واحترام سيادة سوريا فوراً روسيا تطلق أقوى كاسحة جليد نووية في العالم الموساد يطلب تهجير الفلسطينيين.. وواشنطن التهجير جريمة لن نغطيها" العراق في مرمى المسيّرات.. ضربة غامضة تهز السليمانية لبنان: سلاح الحزب مقابل التزامات أميركية وإعمار الجنوب قطر تسابق الزمن لإغاثة نازحي السويداء في درعا" عائلات الأسرى: نتنياهو يرغمنا على التوسل لترمب! من قصر الشعب إلى الاقتصاد: الشرع يفتح بوابة الاستثمار للسعودية "غزة تأكل الصبر... والطعام في العريش ينتظر إذن الاحتلال" السويداء تحترق.. والعشائر في سباق مع الرصاص لإنقاذ الأبرياء "أبو شباب : سلاحنا ليس ضد إسرائيل وحقّهم العيش بأمان" تعاون ثلاثي بين اليابان وكوريا الجنوبية وامريكا لمواجهة التحديات الإقليمية أمريكا تؤكد تدمير مواقع نووية إيرانية

الجمعة 03/06/2022 - 06:16 بتوقيت نيويورك

بينيت: إسرائيل بقلب النار ومنعنا فتح قنصلية أمريكية بالقدس وغيرنا سياستنا مع حماس

بينيت: إسرائيل بقلب النار ومنعنا فتح قنصلية أمريكية بالقدس وغيرنا سياستنا مع حماس

المصدر / وكالات - هيا

دعا رئيس الوزراء الإسرائيلي “نفتالي بينيت” إلى دعم الائتلاف الحكومي من أجل الاستقرار السياسي، معتبرا أن “المعارضة تبث السموم في نفوس المواطنين”.

واعتبر بينيت في رسالته التي وجهها للجمهور الإسرائيلي بمناسبة مرور عام على تشكيل الحكومة ونشرت عبر المواقع العبرية، أن “إسرائيل أظهرت ضعفا كبيرا في وجه عدو قاتل أطلق الصواريخ على القدس، ووقعت في شرك عبادة رجل واحد واستعباد طاقة الدولة لاحتياجاته القانونية”، في إشارة إلى زعيم المعارضة ورئيس الوزراء آنذاك بنيامين نتنياهو، ومحاكمته بتهم الفساد.

وناشد بينيت، الإسرائيليين المساعدة في الحفاظ على الاستقرار، حيثُ قال: “قبل حوالي عام، مرت إسرائيل بواحدة من أصعب اللحظات التي عرفتها على الإطلاق. فوضى انتخابية لا نهاية لها، شلل حكومي، مدن اللد وعكا تحترق في وجه حكومة مهينة ومتضاربة”.

وقال بينيت إنه قام بتشكيل تحالفه العام الماضي، “من مزيج متباين من الأحزاب اليمينية والوسطية واليسارية بالإضافة إلى فصيل راعم الإسلامي، لإنقاذ البلاد، على الرغم من الانتقادات اللاذعة من الجناح اليميني”، مضيفا: “جنبا إلى جنب مع زملائي في الحكومة، أعدنا الوظائف والنمو إلى إسرائيل التي كانت عند مفترق طرق تاريخي”.

وأشار إلى أنه “إما نمضي قدما في دولة فاعلة، أو ننزلق مرة أخرى إلى الفوضى والكراهية الداخلية والضعف الخارجي واستعباد الدولة تلبية لاحتياجات رجل واحد”، في إشارة مرة أخرى إلى نتنياهو، مشددا على أنه “إذا كنا لا نريد التراجع إلى الوراء، فيجب علينا جميعا أن نتخذ إجراء، وهذه الرسالة هي دعوة للعمل”.

الأكثر مشاهدة


التعليقات