• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

الخطر الروسي يطرق أبواب فرنسا! تايمز: نتنياهو تلاعب بمصير إسرائيل لخدمة مصالحه! نيجيريا ل(واشنطن) : لسنا ساحة نفايات بشرية! اختراق إيراني يستهدف قلب الأمن الإسرائيلي ترمب يُطيح بـ1350 موظفًا من الخارجية الأميركية عاجل | أوامر إخلاء في غزة.. والاحتلال يجهّز لهجوم كبير العمال الكردستاني يُشعل شرارة السلام بإحراق أسلحته! "إسبانيا لأوروبا: الشراكة مع إسرائيل خيانة إنسانية" مقاتلات الصين تتحدى سطوة واشنطن اليونيسف: السودان ينهار.. والضحايا أطفال أزمة القهوة العالمية: تهديد ترامب يشعل الأسعار هجوم إسرائيلي ورد إيرانى انتقاض الرئيس البرازيلي لتصريحات ترامب الأمم المتحدة تحذر من تصاعد خطر العواصف الرملية خطوات أوروبية مرتقبة ضد تل أبيب

الأربعاء 15/06/2022 - 03:43 بتوقيت نيويورك

"ساعة الصفر".. منشورات غامضة وسط بغداد تلمح لتظاهرات



المصدر / وكالات - هيا

فيما يسود الغموض والترقب المشهد السياسي في العراق، بعد استقالة نواب التيار الصدري، الكتلة الأكبر في البرلمان، عثر على منشورات غامضة في شوارع العاصمة، خلال الساعات الماضية..

فقد كتب على العديد من تلك الأوراق التي وزعت في شوارع بغداد، "ساعة الصفر" و"العاصفة قادمة"، بحسب ما أفادت معلومات العربية.

فيما أفاد ناشطون بأن تلك العبارات تشي بالتحضير لخروج تظاهرات واسعة في العراق خلال الأيام المقبلة، وربما يوم الجمعة.

اجتماع قوى سياسية

لاسيما أن توزيع المناشير حصل، مساء أمس الثلاثاء بعد اجتماع للقوى الناشئة التي شكلت عقب التظاهرات التي عمت البلاد قبل عامين

فقد اجتمعت مجموعة من القوى السياسية الجديدة والمنبثقة عن حركة تشرين، وقدمت أبرز عناصر رؤيتها للحل السياسي، وأهمها تشكيل حكومة إنقاذ وطني وتغيير مفوضية الانتخابات وقانون الانتخابات، تمهيداً لإجراء انتخابات جديدة.

كما دعت تلك القوى الأطراف السياسية إلى تغليب لغة الحوار والابتعاد عن السلاح.

خيارات صعبة

إلا أن قوى الإطار التنسيقي (التي تضم أحزابا موالية لإيران) كانت أكدت أمس أيضاً، بعد أن أضحت على ما يبدو الكتلة الأكبر، جراء استقالة الكتلة الصدرية التي تضم 73 نائباً، أن مسألة حل البرلمان وإجراء انتخابات نيابية جديدة غير مطروح حالياً.

يذكر أن استقالة نواب التيار الصدري الذي يتزعمه الرجل الشيعي مقتدى الصدر، وضعت الخصوم والحلفاء في البلاد أمام خيارات صعبة.

فقد رأى العديد من المحللين أن أي حكومة بلا الصدر "ستولد ميتة"، معتبرين أن مسألة تشكيل حكومة جديدة لن يكون سهلاً على الإطلاق، وفق ما نقلت أسوشييتد برس.

في حين رجح آخرون أن يؤدي هذا الانسحاب الجماعي غير المسبوق لأعضاء كتلة الصدر من البرلمان للمرة الأولى منذ 2005، إلى تظاهرات واسعة في الشارع.

أمام تلك الخيارات المرة، يجد العراقيون أنفسهم في نفس المأزق الذي انطلق بعيد الانتخابات في العاشر من أكتوبر الماضي (2021) ولا يزال مستمراً حتى الساعة، بلا حكومة أو رئيس جديد، فيما تضغط الأزمة الاقتصادية والمعيشية عليهم.

الأكثر مشاهدة


التعليقات