• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

"السعودية تُسرّع صادرات النفط إلى أعلى مستوياتها في عام ضمن خطة لاستعادة النفوذ العالمي" الإنذار كاذب.. مصر خارج دائرة خطر التسونامي! الكرملين: علاقاتنا مستمرة مع دمشق وسوريا مدعوة لقمة روسية عربية في أكتوبر واشنطن توافق على صفقة ذخائر جديدة للاحتلال الإسرائيلي بقيمة 510 ملايين دولار موجة حرّ تجبر معلم الأتوميوم في بروكسل على الإغلاق المؤقت "تحقيق رسمي في شبهات منح جوازات دبلوماسية غير قانونية يشمل نجل رئيس الوزراء" صدام جديد بين ترامب وماسك بسبب الإعانات الفيدرالية نتنياهو: سنواجه إيران دون انتظار واشنطن ترامب: صفقة تيك توك على الأبواب… وكشف هوية المشتري خلال أسبوعين انتهاك صارخ للقدسية: حفل زفاف داخل باحات الأقصى الخطوط الجوية القطرية تستأنف رحلاتها إلى العراق ولبنان والأردن وسوريا اعتراف رسمي من داخل الجيش الإسرائيلي: المساعدات كانت فخاً دموياً للمدنيين بأوامر مباشره السيسي من منصة 30 يونيو: مفتاح السلام يبدأ من القدس وينتهي بزوال الاحتلال احتجاز صحافيين روس يُفجّر أزمة دبلوماسية مع أذربيجان! حرائق إزمير تشتعل مجددًا.. معركة ضد النار والتضاريس

الثلاثاء 05/07/2022 - 04:33 بتوقيت نيويورك

رئيس وزراء إثيوبيا: مذبحة جديدة في إقليم أوروميا

رئيس وزراء إثيوبيا: مذبحة جديدة في إقليم أوروميا

المصدر / وكالات - هيا

أعلن رئيس وزراء إثيوبيا عن وقوع مذبحة على يد المتمردين في منطقة مضطربة حيث اتهمت جماعة متمردة معارضة لحكومته باستهداف المدنيين وسط قتال ضد القوات الحكومية.

ولم يعرض مكتب أبي أحمد أعداد القتلى، لكن رابطة أمهرة بالولايات المتحدة ذكرت لأسوشيتدبرس، نقلا عن مصادر على الأرض، إنها تعتقد أن ما بين 150 إلى 160 شخصا ربما قتلوا في الهجمات.

وبحسب موقع (سكاي نيوز) عربي فقد قالت الرابطة إن "أفراد عرقية الأمهرة مستهدفون، وإن عمليات القتل بدأت في وقت مبكر من اليوم".

وأكد آبي في تغريدة الإثنين: أن "أعضاء جماعة شيني الفارين من هجمات قوات الأمن (الحكومية) يشكلون خطرا على المواطنين في غرب ويليغا" ، مضيفا أن العمليات جارية لمطاردة المتمردين، وأن "مواطني منطقة قيلين ويليغا بإقليم أوروميا تعرضوا لمذبحة".

وجاء إعلان رئيس الوزراء بعد ثلاثة أسابيع من مقتل مئات المدنيين المنتمين إلى عرقية الأمهرة في نفس المنطقة في هجمات ألقي باللوم فيها على جيش تحرير أورومو، الذي تشير اليه الحكومة باسم شيني.

ونفت الجماعة المتمردة هذا الاتهام واتهمت بدلا من ذلك القوات الحكومية ومليشيا محلية بتنفيذ الهجمات، حيث انقطع الاتصال الهاتفي بالمنطقة النائية منذ منتصف النهار.

وسيؤدي العنف إلى زيادة الضغط على حكومة آبي للقيام بالمزيد لحماية المدنيين مع استمرار موجة الاضطرابات العرقية في ثاني أكبر دول إفريقيا من حيث عدد السكان.

وتصاعدت الهجمات المستهدفة للأقليات أنحاء البلاد في السنوات الأخيرة، على خلفية توترات سياسية وتاريخية وعرقية.


التعليقات