• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

زلزال كل ساعة".. 900 هزة تضرب توكارا اليابانية في أسبوعين! عاجل | الداخلية في غزة: مؤسسة مشبوهة تنتهك كرامة الناس باسم الإنسانية فوضى جوية في فرنسا: إضراب المراقبين يشل مطارات باريس ويهدد عطلات الآلاف ماكرون وبوتين يناقشان أزمات العالم: أوكرانيا والملف النووي الإيراني في الواجهة ترامب يهاجم ممداني: لن نسمح لـ"شيوعي" أن يحكم نيويورك! تلغيم مضيق هرمز.. ورقة ضغط إيرانية تهدد أمن الطاقة العالمي "مصر تربط آسيا وأفريقيا وأوروبا بكابل إنترنت عملاق شواطئ مصر تُطلق صافرات الإنذار.. البحر ينحسر والموج يعلو "حر أوروبا يشتد.. العالم يتأقلم" "مصر تواجه أمطارًا صيفية غير مسبوقة.. هل تنذر الظاهرة بتغيرات مناخية خطيرة؟" مصر وقطر تصنعان فرصة سلام حقيقية.. ترامب يكشف عن خطوة نهائية لإنهاء الحرب الصين تحتفل بالذكرى الـ80 لنهاية الحرب العالمية الثانية بعرض عسكري مهيب يهزّ العالم يوم دامٍ في غزة.. 98 شهيدًا منذ الفجر تحت نيران الاحتلال البحر المتوسط يشهد ظواهر مناخية غير مسبوقة.. وتحذيرات من انعكاسات خطيرة كارثة في عرض البحر الأحمر.. غرق حفار بترول واختفاء طاقمه!

الجمعة 02/09/2022 - 04:20 بتوقيت نيويورك

توتر جديد في ليبيا.. جلسة المحكمة العليا تشعل سجالاً

توتر جديد في ليبيا.. جلسة المحكمة العليا تشعل سجالاً

المصدر / وكالات - هيا

فيما لا يزال التوتر سيد الموقف بين حكومة طرابلس برئاسة عبد الحميد الدبيبة، وحكومة فتحي باشاغا في سرت، والتي يدعمها البرلمان، دخل على خط التوتر في ليبيا ملف إشكالي جديد.

فقد أعلن رئيس المجلس الأعلى للدولة خالد المشري (داعم للدبيبة)، رفضه نقل جلسات المحكمة العليا الليبية إلى مدينة البيضاء، تنفيذاً لقرار البرلمان.

وطالب المشري في بيان مساء أمس الخميس، المجلس الأعلى للقضاء والمحكمة العليا بعدم اعتماد رسالة رئيس مجلس النواب عقلية صالح، بشأن نقل جلسات المحكمة إلى مدينة البيضاء.

كما اعتبر أن رسالة صالح اعتمدت على قرار صادر عن "غير ذي صفة". وأضاف أنه بدخول الاتفاق السياسي في البلاد حيز التنفيذ "فإن جميع القرارات التي تتعارض مع بنوده تعتبر لاغية".

وكان مجلس النواب أصدر قراراً في وقت سابق بإعادة تنظيم عمل المحكمة ونقل مقر انعقاد جلساتها مؤقتا إلى البيضاء، بحسب ما أفادت وسائل إعلام محلية.

كما اعتبر البرلمان أن انعقاد المحكمة في غير مقرها القانوني غير صحيح ويترتب على ذلك بطلان ما تتخذه من إجراءات".

يذكر أن طرابلس كانت شهدت الأسبوع الماضي، معارك واشتباكات عنيفة تفجرت بين الميليشيات، موقعة 32 قتيلاً وعشرات الجرحى، في أسوأ قتال تشهده العاصمة الليبية منذ سنتين.

وتدور المواجهة السياسية منذ أشهر في البلاد، من أجل استلام السلطة، بين حكومة الوحدة التي تتخذ من طرابلس مقرا لها، وحكومة باشاغا التي يدعمها البرلمان، ومقره شرق البلاد، في حين تدعم الميليشيات كل طرف، ما يزيد الطين بلة.

التعليقات