• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

الإدارة الأمريكية مستعدة لتزويد أوكرانيا بأخطر الأسلحة الإمارات تشيد بدور روسيا في عملية التسوية في قره باغ أزمة أوكرانيا وإصلاح الأمم المتحدة وتحكيم ضد واشنطن السوداني: لا نحتاج لقوات قتالية.. وسيادة العراق لا تخضع لأي مجاملة البرهان يحذر من انتقال الحرب "لدول حول السودان" موسكو تعلن تدمير مسيّرتين أوكرانيتين قرب القرم.. وزيلينسكي يصل كندا صعوبات كبيرة بانتشال الجثث من تحت ركام درنة.. ومئات الجثامين مجهولة الهوية بريطانيا تصادق على اتفاق نقل البيانات المعلوماتية مع أميركا أردوغان: لا أتفق مع النهج السلبي للآخرين تجاه بوتين بولندا: تصريحات رئيس الوزراء بوقف تسليح أوكرانيا أسيء فهمها القبض على جاسوس أميركي نقل معلومات سرية إلى إثيوبيا دبابة أبرامز..العمود الفقري للجيش الأميركي بطريقها لأوكرانيا سجال أذري أرميني في الأمم المتحدة تخريب أكثر من 40 قبراً يهودياً في شرق ألمانيا البرهان يصل إلى نيويورك للمشاركة في اجتماعات الأمم المتحدة

الاحد 25/09/2022 - 05:16 بتوقيت نيويورك

الكاظمي: أي حكومة بلا الصدر ستواجه أزمة

الكاظمي: أي حكومة بلا الصدر ستواجه أزمة

المصدر / وكالات - هيا

بينما لا يزال الانسداد يلف المشهد السياسي في العراق، استبعد رئيس الوزراء العراقي مصطفى الكاظمي تشكيل حكومة دون مشاركة زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر.

وشدد على أن أي حكومة تستبعد تيار الصدر ستواجه تحديات ضخمة، وقد تؤدي إلى تكرار أكتوبر 2019، أو ما هو أسوأ".

كما أكد أن البلاد تحتاج إلى أن تنأى بنفسها عن ماضٍ مملوء بالعنف"، مضيفا في مقابلة مع "المونيتور" أن الطبقة السياسية في العراق تواجه أزمة ثقة مع الجمهور".

أما عن أولوياته فلفت إلى أنه معني بإطلاق حوار بين كافة الأفرقاء داخلياً وإقليميا.

أتت تلك التصريحات بعد أن أبدى "الإطار التنسيقي" الذي يضم قوى سياسية قريبة من إيران بوادر تراجع عن تمسكه بمرشحه لرئاسة الوزراء محمد شياع السوداني.

فيما ألمح زعيم التيار الصدري سابقاً إلى موافقته على بقاء الكاظمي على رأس الحكومة من أجل مراقبة إجراء انتخابات تشريعية جديدة في البلاد.

شلل تام

يذكر أن العراق يشهد منذ الانتخابات البرلمانية المبكرة التي جرت في العاشر من أكتوبر 2021، شللاً سياسياً تاماً، تأزم أكثر منذ يوليو 2022 مع نزول طرفي الخلاف الأبرز إلى الشارع واعتصامهم وسط بغداد (الصدر والإطار التنسيقي).

فقد بلغ الخلاف أوجه مع بدء مطالبة التيار الصدري منذ شهرين بحل مجلس النواب وإجراء انتخابات تشريعية مبكرة من أجل السير بالبلاد على طريق الإصلاحات في ظل رفض خصومه هذا التوجه، وإصرارهم على تشكيل حكومة بمرشحهم قبل أي انتخابات جديدة.

وتطور الخلاف أواخر الشهر الماضي (أغسطس) إلى اشتباكات عنيفة بين الطرفين في وسط بغداد، أدت إلى مقتل 30 شخصاً، وفتحت الأبواب على احتمال عودة التصعيد بشكل خطير .

التعليقات