• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

الاختراق الكبير: رسائل ترامب السرّية في قبضة هاكرز إيران! الأونروا: مساعدات بلا أمان في أرض تحولت إلى مصيدة للمدنيين الأونروا: مساعدات بلا أمان في أرض تحولت إلى مصيدة للمدنيين "سماء الأردن تضيء مؤقتًا.. ظاهرة فلكية تدهش المواطنين" "السعودية تُسرّع صادرات النفط إلى أعلى مستوياتها في عام ضمن خطة لاستعادة النفوذ العالمي" الإنذار كاذب.. مصر خارج دائرة خطر التسونامي! الكرملين: علاقاتنا مستمرة مع دمشق وسوريا مدعوة لقمة روسية عربية في أكتوبر واشنطن توافق على صفقة ذخائر جديدة للاحتلال الإسرائيلي بقيمة 510 ملايين دولار موجة حرّ تجبر معلم الأتوميوم في بروكسل على الإغلاق المؤقت "تحقيق رسمي في شبهات منح جوازات دبلوماسية غير قانونية يشمل نجل رئيس الوزراء" صدام جديد بين ترامب وماسك بسبب الإعانات الفيدرالية نتنياهو: سنواجه إيران دون انتظار واشنطن ترامب: صفقة تيك توك على الأبواب… وكشف هوية المشتري خلال أسبوعين انتهاك صارخ للقدسية: حفل زفاف داخل باحات الأقصى الخطوط الجوية القطرية تستأنف رحلاتها إلى العراق ولبنان والأردن وسوريا

السبت 10/12/2022 - 07:50 بتوقيت نيويورك

الأمم المتحدة تندد بـ"المجزرة المروعة" في الكونغو

الأمم المتحدة تندد بـ

المصدر / وكالات - هيا

ندد المفوض السامي لحقوق الإنسان في الأمم المتحدة، فولكر تورك، الجمعة، بما أسماها "المجزرة المروعة" بحق مدنيين في أواخر نوفمبر الماضي في جمهورية الكونغو الديمقراطية، مبديا نيته زيارة هذا البلد العام المقبل.

وخلص تحقيق أولي للأمم المتحدة، إلى أن "حركة 23 مارس" المتمردة، أعدمت 131 مدنيا على الأقل، وارتكبت جرائم اغتصاب وعمليات نهب، في 29 و30 نوفمبر، في قريتين في شرق جمهورية الكونغو.

وقالت سلطات كينشاسا، الإثنين، إن "نحو 300 شخص قتلوا، معظمهم من المدنيين، في هجمات للمتمردين في قرية كيشيشي بإقليم شمال كيفو"، وفق ما ذكرت وكالة فرانس برس.

وقال تورك خلال مؤتمر صحفي في جنيف: "هناك حاجة فعلية لوضع حد لهذه المعارك الجارية في أنحاء مختلفة من البلاد، وخصوصا في شمال كيفو. المدنيون هم الذين يعانون منها دائما".

وأضاف تورك، الذي تولى مهامه في منتصف أكتوبر: "علينا أن نتثبت من أن جمهورية الكونغو الديمقراطية تبقى مدرجة على جدول الأعمال، لا سيما على صعيد حقوق الإنسان. هذا مهم للغاية".

وأعرب الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، في بيان عن "تنديده الشديد" بالمجزرة، و"حض حركة إم 23 وكل المجموعات المسلحة الأخرى على وقف الهجمات فورا، وإلقاء السلاح بلا شروط".

و"إم 23" هو الاسم المختصر لـ"حركة 23 مارس"، وهي مجموعة تمرّد سابقة يهيمن عليها التوتسي الكونغوليون. وقد هُزمت عام 2013، واستأنفت القتال في نهاية العام الماضي، واحتلّت أجزاء كبيرة من الأراضي في شمال غوما، عاصمة مقاطعة شمال كيفو.

التعليقات