• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

كارثة في عرض البحر الأحمر.. غرق حفار بترول واختفاء طاقمه! اختراق مرتقب في ملف التهدئة بين إسرائيل وحماس اختراق مرتقب في ملف التهدئة بين إسرائيل وحماس عاجل | السفير الأمريكي يلوّح برد عسكري على اليمن باستخدام قاذفات B‑2 صاروخ يمني يخترق الأجواء.. وإسرائيل تعلن حالة التأهب القصوى عاجل | صاروخ من اليمن يُغلق المجال الجوي في إسرائيل مؤقتًا الاختراق الكبير: رسائل ترامب السرّية في قبضة هاكرز إيران! الأونروا: مساعدات بلا أمان في أرض تحولت إلى مصيدة للمدنيين الأونروا: مساعدات بلا أمان في أرض تحولت إلى مصيدة للمدنيين "سماء الأردن تضيء مؤقتًا.. ظاهرة فلكية تدهش المواطنين" "السعودية تُسرّع صادرات النفط إلى أعلى مستوياتها في عام ضمن خطة لاستعادة النفوذ العالمي" الإنذار كاذب.. مصر خارج دائرة خطر التسونامي! الكرملين: علاقاتنا مستمرة مع دمشق وسوريا مدعوة لقمة روسية عربية في أكتوبر واشنطن توافق على صفقة ذخائر جديدة للاحتلال الإسرائيلي بقيمة 510 ملايين دولار موجة حرّ تجبر معلم الأتوميوم في بروكسل على الإغلاق المؤقت

الثلاثاء 07/03/2023 - 04:33 بتوقيت نيويورك

هنا بوكوحرام.. أهالٍ في إيران يهتفون "الموت لقتلة الطلاب"

هنا بوكوحرام.. أهالٍ في إيران يهتفون

المصدر / وكالات - هيا

من الشمال إلى الجنوب، تجمع مئات الإيرانيين للتنديد بموجة التسميم التي طالت الطالبات وتلميذات المدارس منذ أشهر في البلاد، ولا تزال مستمرة، دون توقيف السلطات لأي متهم.

ورفع الأهالي والمعلمون المحتجون بمختلف المناطق، اليوم الثلاثاء، هتافات ولافتات تنتقد السلطات.

ففي تجمع بمدينة مشهد شمال شرق البلاد، حمل المعلمون لافتات كتب عليها: "هنا بوكوحرام إيران، حيث يتم تسميم التلميذات".

أما في مدينة الأهواز جنوب غرب البلاد، فهتف المحتجون بضرورة توفير الأمن للتلامذة.

"الموت لطالبان"

وفي سنندج، عاصمة كردستان، تجمع أهالي الطالبات أمام دائرة التربية والتعليم احتجاجا على "الاعتداءات الكيميائية" في إشارة إلى تسميم الطالبات بغاز مجهول، وهتفوا "الموت لطالبان سواء في إيران أو أفغانستان".

وشهدت العديد من المناطق تجمعات مماثلة اليوم، من شيراز حيث وقف المتظاهرون أمام مبنى التربية والتعليم ورددوا شعارات مثل "الموت لنظام قاتل الأطفال".

كذلك احتشد الأهالي والمعلمون في مدينة بابُل شمالي البلاد، وبمدينة رَشت عاصمة محافظة جيلان (شمالاً)، وفي مدينة كرج غربي طهران أيضا للاحتجاج على عمليات التسمم.

في حين وجهت عدة ناشطات اتهامات للمؤسسة الدينية الحاكمة بالوقوف وراء التسميم انتقاما من النساء والفتيات في البلاد، بعد أن شاركن بقوة في التظاهرات التي انطلقت في منتصف سبتمبر الماضي إثر مقتل الشابة مهسا أميني، رافعة شعار "امرأة حياة حرية" ومطالبة بتخفيف القيود المفروضة منذ عقود على المرأة في إيران، من قبل النظام الحاكم.

يذكر أنه منذ نوفمبر الماضي بدأت موجة التسمم المريبة هذه تطال الطالبات وتلميذات المدارس، منطلقة من مدينة قم، حيث أصيب ما يقارب 800 طالبة بحالات إعياء ووجع في الأمعاء وإغماء، جراء تنشق غاز سام.

لتكر السبحة لاحقاً، مع تعرض مئات المدارس لحالات مشابهة في مختلف المناطق.

التعليقات