• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

إسكتلندا تتهم لندن: أنتم شركاء في المذبحة! فيضانات جديدة تضرب تكساس وتشل عمليات الإنقاذ عاجل..تركيا تعلّق الرحلات الجوية إلى العراق وإيران والأردن "مايكروسوفت تحت غضب المستثمرين والموظفين بسبب إسرائيل" موجة لهيب تضرب العراق الايام القادمة حنظلة" تتحدّى الحصار وتبحر لغزة بمساعدات إنسانية ثأر دموي يهز السويداء.. ووقوع قتلى في المواجهات نتنياهو: لا اتفاق بلا إنهاء حماس.. والرهائن أولاً موانئ دبي تدخل سوريا بـ800 مليون دولار محاولة اغتيال بزشكيان.. واتهامات مباشرة لإسرائيل طرابلس ترد: لسنا طرفًا متقاعسًا في قضية هنيبال عملة معدنية جديدة في مناطق الحوثي جنرال إسرائيلي: حكومة عاجزة وجيش منهك.. وترمب أملنا الأخير وزير إسرائيلي: غزة ستبقى مدمرة ترامب يفاجئ موسكو: دعم عسكري محتمل لأوكرانيا

الثلاثاء 25/07/2023 - 02:45 بتوقيت نيويورك

لشل إمدادات الدعم السريع.. الجيش: سندمر أي حركة على الطريق القومي

لشل إمدادات الدعم السريع.. الجيش: سندمر أي حركة على الطريق القومي

المصدر / وكالات - هيا

على وقع استمرار الاشتباكات، أعلن الجيش السوداني، أنه سيتعامل مع الحركة في الطريق القومي الخرطوم ــ بارا كأهداف عسكرية للتدمير، وذلك بعد ساعات من قرار إغلاقه.

شلّ إمدادات الدعم السريع

في التفاصيل، يعمل الجيش على شل إمدادات قوات الدعم السريع التي تصلها من دارفور وكردفان إلى العاصمة الخرطوم.

في هذا السياق، أعلن في بيان فجر الثلاثاء، على أن قواته ستتعامل مع كل أنواع المتحركات في طريق الصادرات: الخرطوم ــ بارا كأهداف عسكرية للتدمير.

كما أشار مكتب المتحدث باسم الجيش في بيان تلقته "سودان تربيون"، إلى أنه استند في هذا التحذير إلى قرار مجلس الوزراء الخاص بإغلاق طريق الصادرات أمام حركة السيارات، نتيجة لاستخدامه بواسطة قوات الدعم السريع في نقل المنهوبات وإدخال المرتزقة، وفق بيانه.

اتهامات نهب وسلب

جاء ذلك بعدما قرر رئيس الوزراء المُكلف عثمان حسين، الاثنين، إغلاق طريق الخرطوم ــ بارا، على أن تُحول حركة المرور إلى طريق الأبيض ــ كوستي ــ الخرطوم بدلًا عنه.

في حين تلاحق قوات الدعم السريع اتهامات بنهب أموال ومقنتيات وسيارات المدنيين ونقلها من الخرطوم إلى دارفور، ما دعاها لتشكيل لجنة من أجل إعادة المنهوبات.

يذكر أن السودان مازال قابعا تحت وطأة حرب بين الجيش والدعم السريع منذ 15 أبريل/نيسان الفائت، تسببت في فرار 3.3 مليون شخص من منازلهم.

بينما انعدم الأمن وارتفعت أسعار السلع الغذائية وبات النظام الصحي على وشك الانهيار.

الأكثر مشاهدة


التعليقات