• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

عاجل | لأول مرة منذ اندلاع الحرب.. إسرائيل تتفاوض مع حماس على النهاية! الأمير النائم.. عشرون عامًا من الحلم ثم استيقظ إلى السماء عاجل: الاتحاد الأوروبي يدعو لوقف العنف واحترام سيادة سوريا فوراً روسيا تطلق أقوى كاسحة جليد نووية في العالم الموساد يطلب تهجير الفلسطينيين.. وواشنطن التهجير جريمة لن نغطيها" العراق في مرمى المسيّرات.. ضربة غامضة تهز السليمانية لبنان: سلاح الحزب مقابل التزامات أميركية وإعمار الجنوب قطر تسابق الزمن لإغاثة نازحي السويداء في درعا" عائلات الأسرى: نتنياهو يرغمنا على التوسل لترمب! من قصر الشعب إلى الاقتصاد: الشرع يفتح بوابة الاستثمار للسعودية "غزة تأكل الصبر... والطعام في العريش ينتظر إذن الاحتلال" السويداء تحترق.. والعشائر في سباق مع الرصاص لإنقاذ الأبرياء "أبو شباب : سلاحنا ليس ضد إسرائيل وحقّهم العيش بأمان" تعاون ثلاثي بين اليابان وكوريا الجنوبية وامريكا لمواجهة التحديات الإقليمية أمريكا تؤكد تدمير مواقع نووية إيرانية

السبت 29/07/2023 - 06:35 بتوقيت نيويورك

صفي الدين: المقاومة تعد العدو الصهيوني بمزيد من الهزائم

صفي الدين: المقاومة تعد العدو الصهيوني بمزيد من الهزائم

المصدر / وكالات - هيا

شدد رئيس المجلس التنفيذي في حزب الله السيد هاشم صفي الدين على أن هذه المقاومة ازدادت اليوم حضورا وتقدما، وكل محاولات النيل منها قد فشلت.

وقال صفي الدين نعلن اليوم أن كل محاولات إضعاف وإسقاط المقاومة قد تهاوت، وسقطت كل المعارك بين الحروب، وكل محاولات الحصار والضغط والتشويه، بل إن الذي يهتز ويتهاوى اليوم، هو الكيان الصهيوني الموقت، وهذا كله شمخ وفضل ورحمة وقوة وعظمة مصدرها جميعها كربلاء وسيد الشهداء الإمام الحسين.

و خلال مراسم يوم العاشر من محرم في مدينة صور بجنوب لبنان أضاف: نحن المقاومين الحسينيين، سنبقى في كل الجبهات دفاعا عن المظلومين وعن قيمنا الدينية ومقدساتنا، وسنقف بوجه الانحرافات التي تريد هدم هذه القيم الأخلاقية، والتي تريد أن تطال كل عناصر القوة في ثقافتنا وبيئتنا ومجتمعنا، فالعنوان هو مواجهة الانحرافات والشذوذ، وهو الدفاع عن القرآن، وعن المقدسات التي نبذل دونها الأرواح والمهج، ولذا جئنا في يوم الحسين لنؤكد ولنهتف جميعا لبيك يا قرآن، لبيك يا حسين، لبيك يا مهدي.

وتابع: فلسطين والقدس ستبقيان في عقولنا وقلوبنا كما المجاهدين في الضفة الغربية وغزة، ونعتبر أن كل ما يحصل اليوم في فلسطين، يدل بوضوح على تقدم محور المقاومة، والأمل بتحرير القدس يقترب يوما بعد يوم، وإن شاء الله يكون قريبا.

وشدد على أن الجمهورية الإسلامية الإيرانية المقتدرة بقيادة سماحة القائد المفدى الإمام الخامنئي، كانت وستبقى مركز القوة في أمتنا، وهي تمثل التجربة الحسينية الرائدة والقائدة كما أرادها الإمام الخميني.

وقال: بركات الثورة الإسلامية والمقاومة وكل خير نعيش به وكل عز نعيش في ظله، هو من بركات سيد الشهداء، لذلك سنبقى على هذا النهج ثابتين، ولن تفصلنا عن كربلاء لا الأيام ولا الساعات ولا الوقائع ولا الأحداث، فكربلاء هي كل حياتنا وامتداد لأعمارنا، وهي نبضنا الثابت، وكلما طلبنا نصرا بوجه الأعداء، لبت الحناجر بالقول "لبيك يا حسين. إننا بالحسين والجهاد انتصرنا، وحمينا بلدنا ووطننا، وحمينا أمتنا، وبنفس المسار والنهج سنبقى، وكلما واجهنا عدوا أو طاغية يريد إذلالنا، سنبقى على موقع العز والكرامة ننادي بصوت واحد، هيهات منا الذلة.

وختم: الجنوب اليوم هو في موقع القوة والقدرة وفي الموقع الذي يفرض المعادلات على الصهاينة، وإذا نظرنا في عيني نتنياهو، وفي عيون كل قادتهم العسكريين والسياسيين، لرأينا كيف أن القلق أصبح موجودا في حياتهم وثقافتهم، وهم قالوا أنهم لم يهزموا، ولكن المقاومة هزمتهم، وتعدهم وتعد شعبنا وأهلنا أنها ستلحق بهم المزيد من الهزائم ببركة الحسين، والانتظار المبارك لمولانا صاحب العصر والزمان، ليبقى الصوت مدويا إلى ما شاء الله "لبيك يا حسين.

الأكثر مشاهدة


التعليقات