• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

نتنياهو: التكنولوجيا الإسرائيلية موجودة في كل الهواتف الحديثة تل أبيب تشهد حالة تأهب قصوى بعد صاروخ من اليمن ترامب يقاضي نيويورك تايمز 15 مليار دولار بتهمة التشهير الصين تعترض سفناً فلبينية وتفجر أزمة مع الفلبين وزير الدفاع الإسرائيلي:يعلن استعداد الجيش لتوسيع العمليات ضد الفصائل المسلحة إسرائيل تنفي اتهامات الإبادة في غزة هجوم بري إسرائيلي وقلق على مصير الأسرى إسرائيل تتوغل في عمق غزة غزة الآن تواجه تصعيد عسكري غير مسبوق ونزوح جماعي مبروك للطلاب.. نتائج الثالث متوسط الدور الثاني 2025 عبر موقع نتائجنا ووزارة التربية العراقية moedu.gov.iq الحق قبل الزحمة.. موعد صرف مرتبات شهر سبتمبر 2025 بالزيادة الجديدة لجميع الموظفين في مصر روسيا تعيد المقايضة بالقمح والسيارات لمواجهة العقوبات تضامن عربي وإسلامي كامل في القمة العربية الاستثنائية نجوم Emmys 2025 يرفعون الكوفية تضامناً مع فلسطين توتر جديد بين موسكو وبوخارست

الأربعاء 09/08/2023 - 06:25 بتوقيت نيويورك

حرب من نوع آخر بين الصين وأميركا.. حظر مساعدة الخبراء

حرب من نوع آخر بين الصين وأميركا.. حظر مساعدة الخبراء

المصدر / وكالات - هيا

في إطار الصراع التجاري والاقتصاي والسياسي الجاري والمتصاعد بين الولايات المتحدة والصين منذ سنوات، تسعى الإدارة الأميركية على ما يبدو إلى اتخاذ خطوات جديدة، تمنع أصحاب الخبرات والاختصاصيين الأميركيين من مساعدة بكين في تطوير عدد من قطاعاتها لا سيما العسكرية والتكنولوجية.

فقد كشف مصدر حكومي كبير أن البيت الأبيض سيقدم تفاصيل خطة اليوم الأربعاء لحظر بعض الاستثمارات الأميركية في التكنولوجيا الحساسة في الصين وسيطلب إخطار الحكومة بالاستثمارات الأخرى.

تقييد رأس المال والخبرات

وتهدف تلك الخطة إلى منع رأس المال والخبرات الأميركية من المساعدة في تطوير تقنيات يمكن أن تدعم تحديث القطاع العسكري الصيني وتهدد بالتالي الأمن القومي للولايات المتحدة.

وقال المصدر الحكومي البارز، إن الأمر متوقع اليوم، وفق ما نقلت رويترز.

في حين امتنع البيت الأبيض عن التعليق.

إلا أنه من المتوقع أن تستهدف الإدارة الاستثمار النشط في المشاريع المشتركة في الصين بمجال أشباه الموصلات والحوسبة والذكاء الاصطناعي.

كما يتوقع أن تشمل الخطة، وفق مصادر مطلعة، إلزام كافة المستثمرين بإخطار الحكومة. كذلك يرتقب حظر بعض المعاملات. لكن تلك الإجراءات لن تدخل حيز التنفيذ على الفور.

ومنذ أشهر عدة تسعى واشنطن إلى تقييد بعض صادرات التكنولوجيا إلى الصين، ومن ضمنها على سبيل المثال الرقاقات، في إطار التنافس الاقتصادي والتقني والسياسي الحاصل بين أقوى قوتين اقتصاديتين في العالم.

فيما ترد بكين بدورها عبر منع تصدير مواد ضرورية للصناعة إلى الشركات والمصنعين الأميركيين.

التعليقات