• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

نتنياهو يعلن القدس مدينتنا وأردوغان يرد بشدة: تصعيد دبلوماسي حاد بين تركيا وإسرائيل غزة تبكي: عائلة زقوت بالكامل وأحفادهم يُستشهدون اليوم حماس تكشف الأكاذيب الإسرائيلية: الأبراج السكنية في غزة مأوى للمدنيين فقط نتنياهو: التكنولوجيا الإسرائيلية موجودة في كل الهواتف الحديثة تل أبيب تشهد حالة تأهب قصوى بعد صاروخ من اليمن ترامب يقاضي نيويورك تايمز 15 مليار دولار بتهمة التشهير الصين تعترض سفناً فلبينية وتفجر أزمة مع الفلبين وزير الدفاع الإسرائيلي:يعلن استعداد الجيش لتوسيع العمليات ضد الفصائل المسلحة إسرائيل تنفي اتهامات الإبادة في غزة هجوم بري إسرائيلي وقلق على مصير الأسرى إسرائيل تتوغل في عمق غزة غزة الآن تواجه تصعيد عسكري غير مسبوق ونزوح جماعي مبروك للطلاب.. نتائج الثالث متوسط الدور الثاني 2025 عبر موقع نتائجنا ووزارة التربية العراقية moedu.gov.iq الحق قبل الزحمة.. موعد صرف مرتبات شهر سبتمبر 2025 بالزيادة الجديدة لجميع الموظفين في مصر روسيا تعيد المقايضة بالقمح والسيارات لمواجهة العقوبات

الثلاثاء 24/06/2025 - 13:08 بتوقيت نيويورك

الإفتاء ترد: ما حكم تأخير الصلاة عن وقتها؟

الإفتاء ترد: ما حكم تأخير الصلاة عن وقتها؟

المصدر / غربة نيوز

الإفتاء ترد: ما حكم تأخير الصلاة عن وقتها؟


أوضح الشيخ أحمد وسام، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، أن السؤال الأهم عند تأخير الصلاة ليس عن العقوبة، بل عن التوبة والعودة إلى الله، وقد جاء ذلك ردا على استفسار من أحد المتابعين حول تأجيل صلوات الظهر والعصر والمغرب بسبب ضغط العمل، وأدائها دفعة واحدة مساء.


وأكد الشيخ، خلال لقائه ببرنامج فتاوى الناس مع الإعلامي مهند السادات، أن أداء الصلاة في وقتها هو الأصل، مستشهدا بقوله تعالى: إن الصلاة كانت على المؤمنين كتابا موقوتا. وأشار إلى أن سيدنا جبريل عليه السلام حدد للنبي ﷺ أوقات الصلاة بنزوله مرتين، مرة في أول الوقت وأخرى في آخره، ليدل على سعة الوقت، وليس لتبرير التأجيل دون عذر.


وبين أن الإسلام رخص في الجمع بين بعض الصلوات لأصحاب الأعذار، كالمسافر أو من يواجه مشقة بالغة، فيمكن الجمع بين الظهر والعصر أو المغرب والعشاء، تقديما أو تأخيرا، حسب الحاجة، أما الجمع بين الفجر والظهر، أو العصر والمغرب، فلا أصل له في الشرع.


وأضاف أن من لم يتمكن من الصلاة في وقتها ولا الجمع بسبب عذر حقيقي، فعليه القضاء فور التيسير، ولا إثم عليه ما دام العذر قائما، مستندا إلى قوله تعالى: لا يكلف الله نفسا إلا وسعها.


وختم بقوله: التوبة مفتوحة، فبادر بها، ولا تجعل العمل عذرا دائما لتأخير الصلاة.


التعليقات