• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

مفاجأة عالمية بالرياض.. 250 مشروعا رياديا يتأهل إلى نهائيات كأس العالم لريادة الأعمال 2025 اللحظات الأخيرة لتشارلي كيرك: عائلته وأصدقاؤه يودعونه بحزن عميق الأونروا تحذر: تهجير جماعي يضرب قطاع غزة بالكامل ترامب يضغط على بيركلي: تسليم بيانات 160 طالبًا وأستاذًا فرصة العمر بين يديك.. كيفية حجز أراضي الإسكان 2025 وأسعار المتر فى القطع المميزة ترامب يلوح بعقوبات على روسيا ورسوم على الصين إسرائيل تحكم بالإعدام على غزة فشل غارة نتنياهو على قطر تصعيد إسرائيلي في غزة الاتحاد الأوروبي ينهي تحقيقًا طويلًا في ممارسات مايكروسوفت الاحتكارية الصين تراقب سفنًا حربية أمريكية وبريطانية عبرت مضيق تايوان الصين تعتمد قانونًا جديدًا للاستخدام السلمي للطاقة الذرية زلزال بقوة 7.5 يضرب السواحل الشرقية لروسيا روسيا تعلن تحرير بلدة نوفوبيتروفسكويه وتوجيه ضربات واسعة ضد أهداف أوكرانية انهيارات أرضية وسيول تتسبب في مصرع أكثر من عشرة أشخاص في إندونيسيا

الأحد 06/07/2025 - 12:49 بتوقيت نيويورك

مسلسل فات الميعاد.. حين يصبح الطفل ضحية الطلاق

مسلسل فات الميعاد.. حين يصبح الطفل ضحية الطلاق

المصدر / غربة نيوز

مسلسل فات الميعاد.. حين يصبح الطفل ضحية الطلاق

في مسلسل فات الميعاد الذي يعرض على قناة DMC ومنصة Watch It، يتم فتح ملفات شائكة من واقع الحياة الزوجية، أبرزها قضية حرمان أحد الأبوين من رؤية أطفاله بعد الطلاق. 


من خلال قصة بسمة (أسماء أبو اليزيد) ومسعد (أحمد مجدي)، يسلط العمل الضوء على كيف يتحول الانفصال إلى ساحة حرب نفسية يدفع الأطفال ثمنها.


توضح أخصائية علم النفس الإكلينيكي بسمة سليم أن الزج بالأطفال في صراعات الأبوين يحدث تشويشا نفسيا خطيرا، قد يترجم إلى سلوكيات عدوانية، كذب، أو حتى سرقة، والأسوأ أن يطلب من الطفل الاختيار بين الأب والأم، ما يزرع فيه اضطرابا عميقا يستمر لسنوات.


تشدد سليم على أن حق الرؤية هو حق أصيل للطفل، لا أداة للانتقام، ويجب أن يتم في أجواء مريحة لا تشبه التحقيق أو العقاب، كما توصي بأن يصارح الطفل بالانفصال تدريجيا وبأسلوب إنساني يحفظ كرامة الطرفين، حتى لا يربط بين الطلاق وتفكك الأسرة بالكامل.


مسلسل فات الميعاد لا يقدم فقط دراما مؤثرة، بل يفتح باب الحوار حول أخطاء متكررة في البيوت المصرية، قد تمنعها إن استبدلنا الصراع بالاحترام، والانتقام بالرحمة.



التعليقات