• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

الصين تعترض سفناً فلبينية وتفجر أزمة مع الفلبين وزير الدفاع الإسرائيلي:يعلن استعداد الجيش لتوسيع العمليات ضد الفصائل المسلحة إسرائيل تنفي اتهامات الإبادة في غزة هجوم بري إسرائيلي وقلق على مصير الأسرى إسرائيل تتوغل في عمق غزة وزارة التعليم توضح.. موعد انطلاق العام الدراسي الجديد 2025 في مصر والإجراءات اللازمة قبل بدء الدراسة استعلم الآن.. نتيجة تقليل الاغتراب المرحلة الثالثة 2025 عبر الموقع الرسمي للتنسيق غزة الآن تواجه تصعيد عسكري غير مسبوق ونزوح جماعي مبروك للطلاب.. نتائج الثالث متوسط الدور الثاني 2025 عبر موقع نتائجنا ووزارة التربية العراقية moedu.gov.iq الحق قبل الزحمة.. موعد صرف مرتبات شهر سبتمبر 2025 بالزيادة الجديدة لجميع الموظفين في مصر روسيا تعيد المقايضة بالقمح والسيارات لمواجهة العقوبات تضامن عربي وإسلامي كامل في القمة العربية الاستثنائية نجوم Emmys 2025 يرفعون الكوفية تضامناً مع فلسطين توتر جديد بين موسكو وبوخارست كارثة الذخائر العنقودية في أوكرانيا

الثلاثاء 22/07/2025 - 09:02 بتوقيت نيويورك

ترامب يتحدى: الرجل الذي كانوا يطاردونه صار هو المطارد"

ترامب يتحدى: الرجل الذي كانوا يطاردونه صار هو المطارد

المصدر / القاهره- سمر منصور

امريكا



البيت الأبيض يطلق رسالة تحدٍّ جديدة للرئيس الأميركي: "كنت الرجل الذي تتم مطاردته، الآن أنا من يطارِد"

في خطوة درامية تعكس تصاعد التوترات السياسية داخل الولايات المتحدة، نشر البيت الأبيض صورة للرئيس الأميركي تحمل عبارة قوية ومثيرة: "كنت الرجل الذي تتم مطاردته، الآن أنا من يطارِد"، مع تعليق يؤكد أن "الخصوم يلاحقون الرجل الخطأ".

تعكس هذه الرسالة تحولًا واضحًا في المشهد السياسي، حيث يبدو أن الرئيس الأميركي يحاول إعادة رسم صورة نفسه من ضحية تحت الضغط إلى قوة فاعلة تسيطر على مجريات الأحداث. يرى محللون أن هذا التصريح بمثابة إعلان ضمني عن انتفاضة سياسية وتحول استراتيجي من الدفاع إلى الهجوم.

تأتي هذه الخطوة في ظل صراعات داخلية مستمرة مع خصومه السياسيين والمؤسسات التي كان لها دور في متابعة تحركاته، لتؤكد الثقة المتزايدة للرئيس في موقفه وقدرته على فرض إرادته. وقد أثارت الصورة والعبارة ردود فعل متباينة داخل الأوساط الأميركية، بين مؤيدين يرون فيها رمزًا للقوة والإصرار، ومعارضين ينتقدون تصعيد الخطاب السياسي.

ويبدو أن هذه الرسالة تهدف أيضًا إلى تحفيز قواعد الدعم الشعبي قبيل الاستحقاقات الانتخابية المقبلة، حيث يسعى الرئيس إلى تعبئة مؤيديه وتعزيز صورته كرمز للصمود والتحدي. ويترقب المتابعون كيف ستؤثر هذه الخطوة على المناخ السياسي العام وعلى فرصه في الحفاظ على شعبيته في ظل الأجواء المشحونة.


التعليقات