• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

أيرلندا تصفع إسرائيل بحظر تجاري على مستوطناتها وتعلن تضامنها مع فلسطين بكين تحقق مع مرشح محتمل لوزارة الخارجية زيلينسكي يتمسك برفض التنازلات الأمم المتحدة تتحرك لدعم آلاف الأسر المتضررة في كابو ديلجادو الموزمبيقية إنقاذ 15 مهاجراً من شاحنة تبريد في فرنسا قبل رحلتهم إلى بريطانيا أوروبا تضع شرط الهدنة بين روسيا واوكرانيا قبل لقاء ترامب وبوتين قلق برازيلي من تهديدات أمريكية بفرض رسوم على واردات الوقود الروسي متمردو "إم23" يقتلون 80 مدنيًا في شرق الكونغو إيران تعتقل خلية تجسس لصالح الموساد الإسرائيلى وفاة شخصين في تحطم طائرة في فالنسيا بإسبانيا اصطدام حافلة بشاحنة في البرازيل يخلف 11 قتيلًا وعشرات المصابين جنوب إفريقيا تمضي في خطط الطاقة النووية حرائق الغابات تلتهم آلاف الهكتارات وتحصد أرواحًا بجنوب أوروبا زلزال بقوة 6 درجات يضرب جزر كوريل بروسيا تصاعد التحذيرات في الصين مع توقع أمطار غزيرة وفيضانات وشيكة

السبت 09/08/2025 - 12:46 بتوقيت نيويورك

حكم الدين في امتناع الزوجة عن زوجها عند سوء معاملته

حكم الدين في امتناع الزوجة عن زوجها عند سوء معاملته

المصدر / غربة نيوز

حكم الدين في امتناع الزوجة عن زوجها عند سوء معاملته

كثير من الزوجات يتساءلن هل أكون آثمة إذا امتنعت عن زوجي لأنه يسيء معاملتي أو يرفع صوته عليّ؟، هذا السؤال أجاب عنه الشيخ إبراهيم عبد السلام، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، موضحا أن الشريعة الإسلامية راعت مشاعر الإنسان ورفعت الحرج عن الزوجة إذا تعرضت لضرر بدني أو نفسي، لذلك سوف نوضح لكم عبر موقع غربة نيوز حكم الدين في هذا الموضوع.

حكم الدين في امتناع الزوجة عن زوجها بسبب الإساءة

أكد الشيخ أن الضرر المعنوي كاف شرعا لرفع التكليف أو تأجيله، وأن فقهاء الأحناف أجازوا للمرأة الامتناع عن العلاقة الزوجية إذا تعرضت للإساءة اللفظية أو الضغط النفسي، مشددا على أن الزواج ميثاق غليظ يقوم على الرحمة والمودة، وليس الإجبار أو القسوة.


سوء استخدام النصوص الشرعية

أوضح عبد السلام أن بعض الناس يستشهدون بحديث إذا باتت المرأة وزوجها عليها ساخط للضغط على المرأة، دون النظر إلى أسباب الخلاف وسوء المعاملة التي تسبق ذلك، مؤكدا أن القوامة في الإسلام تكليف ومسؤولية تفرض على الزوج رعاية زوجته وحسن معاملتها.


نصيحة لحل الخلافات الزوجية

كما دعا الشيخ إلى اعتماد الحوار الهادئ كحل أول، أو اللجوء إلى الاستشارات الأسرية مثل مركز الإرشاد بدار الإفتاء، للحفاظ على استقرار الأسرة ومعالجة المشكلات بحكمة.

التعليقات