• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

اختراق مرتقب في ملف التهدئة بين إسرائيل وحماس اختراق مرتقب في ملف التهدئة بين إسرائيل وحماس عاجل | السفير الأمريكي يلوّح برد عسكري على اليمن باستخدام قاذفات B‑2 صاروخ يمني يخترق الأجواء.. وإسرائيل تعلن حالة التأهب القصوى عاجل | صاروخ من اليمن يُغلق المجال الجوي في إسرائيل مؤقتًا الاختراق الكبير: رسائل ترامب السرّية في قبضة هاكرز إيران! الأونروا: مساعدات بلا أمان في أرض تحولت إلى مصيدة للمدنيين الأونروا: مساعدات بلا أمان في أرض تحولت إلى مصيدة للمدنيين "سماء الأردن تضيء مؤقتًا.. ظاهرة فلكية تدهش المواطنين" "السعودية تُسرّع صادرات النفط إلى أعلى مستوياتها في عام ضمن خطة لاستعادة النفوذ العالمي" الإنذار كاذب.. مصر خارج دائرة خطر التسونامي! الكرملين: علاقاتنا مستمرة مع دمشق وسوريا مدعوة لقمة روسية عربية في أكتوبر واشنطن توافق على صفقة ذخائر جديدة للاحتلال الإسرائيلي بقيمة 510 ملايين دولار موجة حرّ تجبر معلم الأتوميوم في بروكسل على الإغلاق المؤقت "تحقيق رسمي في شبهات منح جوازات دبلوماسية غير قانونية يشمل نجل رئيس الوزراء"

الإثنين 23/11/2015 - 07:54 بتوقيت نيويورك

"المونتيور" العبري: 3 عوامل سببت استمرار الأزمة بين أمريكا وإسرائيل



المصدر / وكالات

"المونتيور" العبري: 3 عوامل سببت استمرار الأزمة بين أمريكا وإسرائيل

ذكر موقع "المونيتور" العبري، أن علاقات إسرائيل وأمريكا ما تزال فى أزمة، حيث بدأ لقاء أوباما مع نتنياهو في البيت الأبيض في 9 من نوفمبر وكأنه لقاء بين زوجين مطلقين ناقشا مستقبلهما المشترك-على حد وصف الموقع-.

وأشار "المونتيور" إلى انعدام الثقة بينهما أدى إلى حوارين منفردين لا تربطهما أي علاقة مشتركة تقريبًا، وبالتالي بالكاد وجدا بندا للنقاش المتوقع حول حزمة المساعدة الأمنية لإسرائيل.

وقال مصدر دبلوماسي رفيع في وزارة الخارجية لـ"المونيتور" -دون ذكر اسمه- "إن الحكومة الأمريكية لم يخب أملها في اللقاء؛ ذلك أن الرئيس اوباما ووزير خارجيته جون كيري لم يكن لديهما أى توقعات من رئيس الحكومة منذ البداية.

ويوجد عدد من عوامل استمرار الأزمة في علاقات اسرائيل والولايات المتحدة العامل الأول، ومنها انعدام الثقة الشخصية بين الزعيمين، والجمود السياسي عشية الانتخابات في اسرائيل في الـ17 من مارس، حيث أعلن نتنياهو انه لن تقام دولة فلسطينية في فترة ولايته، وفي الحقيقة فانه اهتم بألا يحدث ذلك خلال ولاية الرئيس اوباما.

والعامل الأخير الذي يسهم في الأزمة هو الفجوة الايديولوجية بين الرئيسين.

التعليقات