• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

خامنئي ينفي ضلوع إيران في هجوم حماس على إسرائيل هذه الدول بدأت بإجلاء رعاياها من إسرائيل روسيا تتهم أميركا بالتحضير لتجارب نووية في صحراء نيفادا واشنطن تعرض على إسرائيل "خبراء" لتحرير الرهائن إستشهاد عضوي المكتب السياسي لحماس بغارة للاحتلال محمد بن سلمان يعلن موقف بلاده تجاه ما يدور في فلسطين حاليا النائب فضل الله: نقف لجانب الشعب الفلسطيني ومقاوميه قولا وعملا شعار 'الموت لإسرائيل' تحت قبة برلمان إيران توحش الاحتلال الاسرائيلي يطال المدنيين وسيارات الاسعاف والاعلاميين المتحدث باسم الأمن القومي الأمريكي يبكي قتلى الاحتلال! متحدث الجيش الإسرائيلي: المعركة ستطول.. وسنصل إلى كل مكان في غزة تحقيق ألماني بشأن تورط حماس في "جرائم قتل وخطف" الأمم المتحدة: الحصار الكامل لغزة محظور بموجب القانون الدولي مصر تغلق معبر رفح لأجل غير مسمى الأردن ينفي استخدام قواعده لنقل إمدادات أميركية لإسرائيل

السبت 02/04/2016 - 03:42 بتوقيت نيويورك

التايمز: بريطانيا تواصل التخبط في سياستها تجاه قضايا الشرق الاوسط

التايمز: بريطانيا تواصل التخبط في سياستها تجاه قضايا الشرق الاوسط

المصدر / وكالات

نشرت صحيفة "التايمز" البريطانية مقالا للكاتب ماثيو باريس ينتقد فيه سياسة بريطانيا ومواقفها من قضايا الشرق الأوسط.

وينطلق كاتب المقال من تصريح لوزير الخارجية، فيليب هاموند، نشرته الصحيفة الجمعة يقول بأن "بريطانيا لا تستبعد شن غارات على تنظيم الدولة الإسلامية في لبنان"، لمراجعة السياسة البريطانية في المنطقة.

فيقول باريس إن الوقت حان، بعد 25 عاما من الحرب على العراق، لنعترف بأننا أضعنا الطريق إلى الشرق الأوسط، في سياستنا الخارجية والعسكرية.

ويعود إلى حرب الخليج الأولى بقيادة الرئيس الأمريكي بوش الأب، ثم اجتياح العراق في عده ابنه عام 2003، ودور بريطانيا في إدارة الوضع في العراق رفقة الأمريكيين، وكيف أن هذا التدخل أسفر عن دولة فاشلة، لا تزال تمزقها النزاعات الطائفية.

ثم ينتقل في سرده إلى أفغانستان وبعدها ليبيا التي قال بشأنها رئيس الوزراء، ديفيد كاميرون، في عام 2011، "إننا سنعمل ما بوسعنا لدعم إرادة الشعب الليبي"، ولكن بعد 5 سنوات، لم ينجح التدخل، على الرغم من أنه كان مختلفا عن التدخل في العراق.

وفي مصر يقول الكاتب إن رئيس الوزراء البريطاني قال في فبراير/ شباط 2011 "التقيت للتو شعبا عظيما يقوم بأشياء عظيمة في ميدان التحرير من أجل الديمقراطية والحرية والانفتاح، ونريد للشعب المصري أن يحصل على كل هذا". وبعد 4 أعوام يستقبل الرئيس عبد الفتاح السيسي في مكتبه، وهو الذي قاد انقلابا على الرئيس، محمد مرسي، المنتخب ديمقراطيا.

ويخلص الكاتب الى التساؤل لماذا نحن البريطانيين نتشوق إلى اسطورة لورانس العرب، ونعتقد أننا قادرين أن نعطي لحلفائنا حكمة خاصة وخبرة في المنطقة؟ و"أية أدلة يقدمها لنا التاريخ من فلسطين وبلاد مابين النهرين والسويس وبلاد فارس والعراق وليبيا وسوريا... وانتوني ايدن وديفيد أوين وصديقه الشاه وبلير وكاميرون؟! غير اننا نواصل التخبط".

الأكثر مشاهدة


التعليقات