• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

الصين تحتفل بالذكرى الـ80 لنهاية الحرب العالمية الثانية بعرض عسكري مهيب يهزّ العالم يوم دامٍ في غزة.. 98 شهيدًا منذ الفجر تحت نيران الاحتلال البحر المتوسط يشهد ظواهر مناخية غير مسبوقة.. وتحذيرات من انعكاسات خطيرة كارثة في عرض البحر الأحمر.. غرق حفار بترول واختفاء طاقمه! اختراق مرتقب في ملف التهدئة بين إسرائيل وحماس اختراق مرتقب في ملف التهدئة بين إسرائيل وحماس عاجل | السفير الأمريكي يلوّح برد عسكري على اليمن باستخدام قاذفات B‑2 صاروخ يمني يخترق الأجواء.. وإسرائيل تعلن حالة التأهب القصوى عاجل | صاروخ من اليمن يُغلق المجال الجوي في إسرائيل مؤقتًا الاختراق الكبير: رسائل ترامب السرّية في قبضة هاكرز إيران! الأونروا: مساعدات بلا أمان في أرض تحولت إلى مصيدة للمدنيين الأونروا: مساعدات بلا أمان في أرض تحولت إلى مصيدة للمدنيين "سماء الأردن تضيء مؤقتًا.. ظاهرة فلكية تدهش المواطنين" "السعودية تُسرّع صادرات النفط إلى أعلى مستوياتها في عام ضمن خطة لاستعادة النفوذ العالمي" الإنذار كاذب.. مصر خارج دائرة خطر التسونامي!

الخميس 21/04/2016 - 04:25 بتوقيت نيويورك

تركي الفيصل: "الأيام الخوالي" مع واشنطن "انتهت إلى غير رجعة"

تركي الفيصل:

المصدر / وكالات

اعتبر الأمير تركي الفيصل ، رئيس الاستخبارات السعودية السابق، أن «الأيام الخوالي» بين المملكة والولايات المتحدة "انتهت إلى غير رجعة"، وأنه يجب أن «يعاد تقييم» العلاقة بين البلدين.

وفي مقابلة مع شبكة "سي إن إن" ضمن برنامج "امانبور"، الأربعاء، قال الفيصل: "لا يمكننا أن نتوقع عودة الأيام الخوالي مجددا".

وأضاف: "برأيي الشخصي أمريكا تغيرت بمقدار ما تغيرنا نحن هنا. وهناك جانب إيجابي في تصرفات الرئيس أوباما وتصريحاته هو أنها ايقظت الجميع على ان هناك تغييرا في أمريكا وأن علينا أن نتعامل مع هذا التغيير".

وتابع: «إلى أي مدى يمكننا أن نذهب في اعتمادنا على أمريكا، وكم يمكننا أن نعتمد على ثبات توجهات القيادة الأمريكية، وما الذي يمكن أن يجعل مصالحنا المشتركة تلتقي معا، هذه أمور علينا أن نعيد تقييمها».

وأضاف: "لا أعتقد أنه علينا أن نتوقع من أي رئيس أمريكي جديد العودة، كما قلت، إلى الأيام الخوالي حين كانت الأمور مختلفة".

والتقى الرئيس الأمريكي، باراك أوباما، الاربعاء، العاهل السعودي، الملك سلمان بن عبدالعزيز، في مستهل زيارة ستبحث في تعزيز جهود مكافحة الجهاديين وملفي النزاع في سوريا واليمن، ومحاولة ترطيب أجواء العلاقات بين الحليفين التقليديين.

وشهدت الولاية الثانية لأوباما محطات تباين عدة بين الرياض وواشنطن، منها امتناعه في اللحظة الاخيرة في صيف 2013 عن توجيه ضربة عسكرية لنظام الرئيس بشار الأسد الذي تعد الرياض من المعارضين له، والاتفاق الذي توصلت إليه الدول الكبرى مع إيران، الخصم الاقليمي اللدود للسعودية، حول ملف طهران النووي، في صيف 2015.

وكان أوباما أثار غضب السعودية حين قال، في مقابلة مع مجلة "ذي اتلانتيك"، منتصف مارس، إن "المنافسة بين السعودية وإيران والتي ساهمت في الحرب بالوكالة وفي الفوضى في سوريا والعراق واليمن، تدفعنا إلى أن نطلب من حلفائنا ومن الايرانيين أن يجدوا سبيلا فعالا لإقامة علاقات حسن جوار ونوع من السلام الفاتر".

التعليقات