• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

عاجل | سوريا تطلق هويتها الوطنية الجديدة بقيادة الرئيس أحمد الشرع الرئيس ترامب يستقبل عيدان ألكسندر بعد الإفراج عنه: التزام رئاسي يتحقق روسيا تعلن اعترافها الرسمي بحكومة طالبان في أفغانستان كولومبيا تضبط أول غواصة مسيّرة مخصصة لتهريب المخدرات سوريا تعتمد رسميًا "العقاب الذهبي" رمزًا للجمهورية في مرحلة ما بعد الحرب توتر فرنسي إيراني بسبب معتقلين بتهمة التجسس من جيبوتي إلى المجهول: مهاجرون يُرحّلون دون صلة بالوجهة موسكو تعترف بطالبان رسميا: العلم الأبيض يرفرف فوق سفارة افغانستان في قلب روسيا ماكرون يتوعد طهران: اعتقال الفرنسيين "عدوان واستفزاز" الملاريا المستوردة تتسلل إلى المغرب.. وتحذيرات من أزمة صحية وشيكة! وزارة الدفاع الروسية تعلن مقتل نائب قائد البحرية في ضربة صاروخية تهز جبهة كورسك روسيا تلغي عرضها العسكري البحري في سان بطرسبرغ.. مفاجأة الأمن والاقتصاد تعصف بالاحتفالات! وزارة الخزانة الأميركية تفرض عقوبات صارمة وتطلق تحدياً قوياً ضد مهربي النفط الإيراني في العراق "النرويج تعلن تخفيف العقوبات على سوريا مع الإبقاء على قيود ضد رموز النظام السابق" "ذخائر لا تعود فارغة".. سلاح الجو الإسرائيلي يبتكر تكتيكاً جديداً في غزة

الخميس 12/05/2016 - 03:42 بتوقيت نيويورك

حراك سياسي في الجزائر مع تجدد اللغط حول صحة بوتفليقة

حراك سياسي في الجزائر مع تجدد اللغط حول صحة بوتفليقة

المصدر / وكالات

عادت الأخبار عن صحة الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة إلى السطح مجددا، الشيء الذي أغرى العديد من الطامحين ببلوغ سدة الحكم بالتحرك وغياب الحديث عن ضرورة التمهيد لانتقال سلس للسلطة

ورفض وزير الطاقة الجزائري السابق، شكيب خليل، ما يتردد عن طموحاته في الوصول إلى مقعد الرئاسة، فيما يصر معارضوه على أن تحركاته النشطة من مدينة إلى أخرى، ولقاءاته مع المسؤولين والقيادات الدينية تحمل في طياتها حملة دعاية انتخابية.

ورغم أن خليل يعد مقربا من بوتفليقة، إلا أنه ليس الوحيد الذي يبدو أنه يناور في وقت يشتد فيه النقاش حول من قد يخلف الرئيس.

وأدار بوتفليقة الجزائر، عضو منظمة أوبك، منذ ما يقرب من عقدين من الزمان، واجتاز بها انتفاضات "الربيع العربي"، لعوامل من بينها المخاوف من عودة الفوضى بعد الحرب المدمرة التي عاشتها البلاد بين الإسلاميين والجيش خلال تسعينيات القرن الماضي.

ولم يشاهد بوتفليقة، 79 عاما، في مناسبة علنية منذ عامين عندما أدلى بصوته، وهو على كرسي متحرك في الانتخابات التي فاز فيها بفترة ولاية رابعة رئيسا للبلاد، ومنذ ذلك الحين لم يظهر إلا في لقطات تلفزيونية قصيرة وهو جالس باستقبال كبار الشخصيات الزائرة، مثل الأمين العام للأمم المتحدة، بان كي مون، في قصر زيرالدا، مقر إقامته.

إلى ذلك، يرفض مسؤولو الحكومة والموالون بحزب جبهة التحرير الوطني الحاكم ما يدور من شكوك حول صحة بوتفليقة ويقولون للمطالبين بخلافته إنهم سيضطرون للانتظار حتى تنتهي فترة ولايته في العام 2019.

وقال عمار سعداني، الأمين العام لحزب جبهة التحرير الوطني، في لقاء حزبي: "لن يتخلص أحد من الرئيس بصورة على "تويتر"، الرئيس بخير والبلد بخير والحزب بخير".

وقال أحمد أويحيى، الأمين العام لحزب التجمع الوطني الديمقراطي المؤيد للحكومة، إن بوتفليقة يدير شؤون البلاد على ما يرام وإن الجزائريين كانوا يدركون حالته عندما أعادوا انتخابه في العام 2014.

ولم يمنع ذلك قيادات المعارضة من الحديث عن الانتخابات المبكرة وعقد اجتماعات لتكوين جبهة موحدة ضد "فراغ السلطة"، حتى إن بعض الموالين لبوتفليقة نفسه يتحدثون الآن سرا عن تهيئة الأوضاع لرحيله في نهاية المطاف.

جدير بالذكر أن كثيرا من الجزائريين مازالوا ينسبون الفضل لرئيسهم في إخراج البلاد من عزلتها الدولية والسنوات السوداء التي شهدتها خلال الحرب مع المسلحين الإسلاميين والتي سقط فيها 200 ألف قتيل.

الأكثر مشاهدة


التعليقات