• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

صدام جديد بين ترامب وماسك بسبب الإعانات الفيدرالية نتنياهو: سنواجه إيران دون انتظار واشنطن ترامب: صفقة تيك توك على الأبواب… وكشف هوية المشتري خلال أسبوعين انتهاك صارخ للقدسية: حفل زفاف داخل باحات الأقصى الخطوط الجوية القطرية تستأنف رحلاتها إلى العراق ولبنان والأردن وسوريا اعتراف رسمي من داخل الجيش الإسرائيلي: المساعدات كانت فخاً دموياً للمدنيين بأوامر مباشره السيسي من منصة 30 يونيو: مفتاح السلام يبدأ من القدس وينتهي بزوال الاحتلال احتجاز صحافيين روس يُفجّر أزمة دبلوماسية مع أذربيجان! حرائق إزمير تشتعل مجددًا.. معركة ضد النار والتضاريس مصر تدعو المجتمع الدولي لتحمل مسؤولياته تجاه الوضع في غزة "تل أبيب: لا سلام مع الشرع دون الجولان" بعد إيطاليا.. المرض الجلدي يطرق أبواب فرنسا "فوردو تحت الأنقاض.. والقنبلة مؤجلة" — ويليام بيرنز يحسم الجدل "إيران تُحلّق شرقًا.. مقاتلات التنين الصيني تثير رعب تل أبيب" "رعب مزدوج في أمريكا.. قناص إيداهو يضرب وانفجار غامض يهز فيلادلفيا!"

الأربعاء 18/05/2016 - 10:04 بتوقيت نيويورك

"الموسيقي" تشعل الخلاف بين روحاني وخامنئي



المصدر / القاهرة:غربة نيوز

باتت قضية إقامة الحفلات الموسيقية في إيران، محل خلاف شديد بين الرئيس الإيراني حسن روحاني وجناحه الإصلاحي من جهة، وبين المرشد الأعلى علي خامنئي وتياره المتشدد من جهة أخرى، حيث أبدى الأول امتعاضه من تصاعد وتيرة إلغاء الحفلات الموسيقية المرخصة.

وألغت السلطات الإيرانية، أمس الإثنين، حفلًا موسيقيًا لفرقة “الروح المريحة” التي يديرها الفنان والموسيقي الإيراني البارز كيهان كلهر، كان من المقرر إقامته في مدينة “نيشابور” شمال شرق البلاد.

وذكر وسائل الاعلام  الإيراني،ة أن السلطات الأمنية، اعتقلت أمس، 15 محاميًا، خلال إقامتهم حفلًا مختلطًا تخلله تناول المشروبات، في مدينة “مازندران” شمال البلاد.

وكان ممثل المرشد علي خامنئي في الجامعات، محمد محمديان، أعلن منتصف شباط/ فبراير الماضي، منع إقامة الحفلات الموسيقية في الجامعات الإيرانية.

روحاني ممتعض

وقال المتحدث باسم الحكومة الإيرانية، محمد باقر نوبخت، إن “الرئيس حسن روحاني أعرب صراحة عن عدم الرضا والامتعاض لتصاعد وتيرة إلغاء الحفلات المرخصة”.

وألغت وزارة الثقافة الإيرانية، العام الماضي، 20 حفلًا موسيقيًا، بالرغم من حصولها على إذن مسبق.

التعليقات