• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

"ذخائر لا تعود فارغة".. سلاح الجو الإسرائيلي يبتكر تكتيكاً جديداً في غزة ترامب يؤكد دعم رفع العقوبات عن سوريا ضمن جهود السلام بالشرق الأوسط ترامب يضيف مقترحًا شاملاً لملف غزة: تهدئة مشروطة بحماية أمن إسرائيل وإيقاف الدعم لحماس السعودية وإندونيسيا توقعان مذكرات تفاهم بقيمة 27 مليار دولار لتعزيز التعاون الاقتصادي إثيوبيا تعلن افتتاح سد النهضة في سبتمبر وتدعو مصر والسودان وسط أزمات داخلية وضغوط إقليمية "من أميركا إلى العالم.. Beewise تطلق أول بيت نحل روبوتي" عاجل نيران كريت تلتهم الغابات.. والآلاف يفرّون من منازلهم زلزال كل ساعة".. 900 هزة تضرب توكارا اليابانية في أسبوعين! عاجل | الداخلية في غزة: مؤسسة مشبوهة تنتهك كرامة الناس باسم الإنسانية فوضى جوية في فرنسا: إضراب المراقبين يشل مطارات باريس ويهدد عطلات الآلاف ماكرون وبوتين يناقشان أزمات العالم: أوكرانيا والملف النووي الإيراني في الواجهة ترامب يهاجم ممداني: لن نسمح لـ"شيوعي" أن يحكم نيويورك! تلغيم مضيق هرمز.. ورقة ضغط إيرانية تهدد أمن الطاقة العالمي "مصر تربط آسيا وأفريقيا وأوروبا بكابل إنترنت عملاق شواطئ مصر تُطلق صافرات الإنذار.. البحر ينحسر والموج يعلو

الأربعاء 02/12/2015 - 19:09 بتوقيت نيويورك

البيت الأبيض: الحكومة العراقية ترحب بقوات العمليات الخاصة الأمريكية

البيت الأبيض: الحكومة العراقية ترحب بقوات العمليات الخاصة الأمريكية

المصدر / وكالات

أكد البيت الأبيض الأربعاء 2 ديسمبر/كانون الأول أن الحكومة العراقية ترحب بإرسال واشنطن نحو 200 من عناصر قوات العمليات الخاصة، كقوات استطلاع خاصة في العراق.


وأوضح المتحدث باسم البيت الأبيض، جوش إرنست، في تصريحات إعلامية، أن تصريحات رئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي، برفض وجود قوات أجنبية على أرض العراق، "كانت متعلقة بإرسال قوات قتالية برية تحديداً، بعد تصريحات عضوي مجلس الشيوخ الجمهوريين جون ماكين ولينزي غراهام حول إرسال 10 آلاف جندي أمريكي للعراق".

وكان رئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي صرح ردا على مقترح المسؤولين الأمريكيين أن لدى بلاده ما يكفي من الرجال والعزيمة لإلحاق الهزيمة بداعش، وعبر عن رفضه لمقترحات بنشر قوات أمريكية إضافية لمحاربة التنظيم.

رئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي Reuters

رئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي

وقال العبادي في بيان الاثنين الماضي "لسنا بحاجة لهؤلاء، وقواتنا كافية لهزيمة الإرهاب".

وأضاف رئيس الوزراء العراقي "الحكومة ترحب بزيادة الدعم في السلاح والتدريب والإسناد من الشركاء الدوليين في حربنا ضد الإرهاب، لكن ذلك سيتم بسواعد عراقية حتى تطهير آخر شبر من أرضنا".

وأكد أن "هذه الحرب ليست بين الطوائف، أو الأديان، أو الجماعات الإثنية، بل هي حرب عادلة ضد قوى الظلام والدمار والقتل".

من جهة أخرى، هدد نواب برلمانيون وسياسيون حكومة العبادي بالاستجواب في البرلمان ومن ثم سحب الثقة في حال وافق على إعطاء قوات أمريكية دورا قتاليا أوسع.

والولايات المتحدة مانح رئيسي للمساعدات للجيش العراقي.

ورفض بعض قادة الفصائل المسلحة بالفعل نشر أي قوات أمريكية وقالوا إنهم "لن يترددوا في تحويل اهتمامهم من قتال داعش إلى قتال الأمريكيين".

وكانت آخر قوات أمريكية انسحبت من العراق في عام 2011،  لكن عاد البعض كمستشارين في عام 2014، بعد أن عرض تقدم تنظيم داعش بغداد للخطر ويبلغ عددهم الآن نحو 3500.

وأثار الدور العسكري المتزايد لروسيا في سوريا ومشاركتها في خلية تنسيق أمني في بغداد تضم أيضا إيران وسوريا مخاوف واشنطن من خسارة العراق لصالح خصمها السابق في الحرب الباردة.

التعليقات