• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

خامنئي ينفي ضلوع إيران في هجوم حماس على إسرائيل هذه الدول بدأت بإجلاء رعاياها من إسرائيل روسيا تتهم أميركا بالتحضير لتجارب نووية في صحراء نيفادا واشنطن تعرض على إسرائيل "خبراء" لتحرير الرهائن إستشهاد عضوي المكتب السياسي لحماس بغارة للاحتلال محمد بن سلمان يعلن موقف بلاده تجاه ما يدور في فلسطين حاليا النائب فضل الله: نقف لجانب الشعب الفلسطيني ومقاوميه قولا وعملا شعار 'الموت لإسرائيل' تحت قبة برلمان إيران توحش الاحتلال الاسرائيلي يطال المدنيين وسيارات الاسعاف والاعلاميين المتحدث باسم الأمن القومي الأمريكي يبكي قتلى الاحتلال! متحدث الجيش الإسرائيلي: المعركة ستطول.. وسنصل إلى كل مكان في غزة تحقيق ألماني بشأن تورط حماس في "جرائم قتل وخطف" الأمم المتحدة: الحصار الكامل لغزة محظور بموجب القانون الدولي مصر تغلق معبر رفح لأجل غير مسمى الأردن ينفي استخدام قواعده لنقل إمدادات أميركية لإسرائيل

السبت 14/01/2017 - 04:15 بتوقيت نيويورك

مؤتمر باريس..عملية السلام على المحك وعباس يلوح بالتراجع

مؤتمر باريس..عملية السلام على المحك وعباس يلوح بالتراجع

المصدر / وكالات

اعتبر رئيس السلطة الفلسطينية، محمود عباس، أن مشروع الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترمب، القاضي بنقل السفارة الأميركية من تل أبيب إلى القدس من شأنه القضاء على عملية السلام، وقد يدفع الفلسطينيين "للتراجع عن الاعتراف بدولة إسرائيل".

في المقابل قال سفير إسرائيل لدى الأمم المتحدة إنه يخشى قرارا جديدا لمجلس الأمن يدعم الفلسطينيين، غير أن رئيس مجلس الأمن الدولي السويدي اولوغ سكوغ قال إنه لا علم له بنص من هذا النوع .

هذا وتستضيف باريس الأحد مؤتمرا للسلام في الشرق الأوسط بحضور 70 دولة، وتؤكد  مسودة البيان الختامي للمؤتمر ضرورة وقف الاستيطان الاسرائيلي وعلى أن حل الدولتين هو الطريق الوحيد لتحقيق سلام دائم وحقيقي في الشرق الأوسط.

ويأمل الفرنسيون في منع إدارة ترمب القادمة من التسرّع في اتخاذ موقف مؤيد تماما لنتنياهو، وإغراق أو إحباط على الأقل ما بقي من عملية السلام.

ففي رسالة وصفت بالقوية إلى إسرائيل والإدارة الأميركية الجديدة بقيادة ترمب، يتوقع أن تجدد 70 دولة ومنظمة معارضتها للمستوطنات الإسرائيلية، وتدعو إلى إقامة دولة فلسطينية تعيش إلى جانب دولة إسرائيل، فحل الدولتين بات هو الطريق الأمثل والوحيد لإقامة سلام دائم وشامل في الشرق الأوسط، هذا ما أشارت إليه مسودة للبيان الختامي يذكر بالقرارات الدولية ذات الصلة والمبادئ التي أقرتها الأسرة الدولية على مدى سبعين عاما، داعيا الطرفين للالتزام بحل الدولتين والامتناع عن أي خطوات أحادية الجانب.

من جانبه، وصف نتنياهو المؤتمر بالخدعة، وأنه عقيم لن يأتي بجديد، فالدول المجتمعة ربما تدعو إسرائيل للعودة إلى حدود عام 1967.

ويأتي المؤتمر بعد أن تبنى مجلس الأمن الدولي في الثالث والعشرين من ديسمبر الماضي ولأول مرة منذ عام ألف وتسع مئة وتسعة وسبعين، قرارا بوقف الاستيطان الإسرائيلي، ولم تلجأ إدارة أوباما إلى الفيتو، كما أن خطاب كيري في 28 ديسمبر جاء مؤيدا لحل الدولتين كأساس لإقرار السلام بين الفلسطينيين والإسرائيليين.

لكن إسرائيل تشعر باطمئنان بأن دونالد ترمب كرئيس سيعيد الدعم التقليدي الأميركي لموقف إسرائيل، وسيزوّدها بالتغطية السياسية في أي وقت تتخذ فيها محاولات من قبل المجتمع الدولي للضغط على إسرائيل في قضايا الاستيطان، وما يزيد اطمئنانها أن ترمب تعهد بنقل سفارة واشنطن من تل أبيب إلى القدس.

الأكثر مشاهدة


التعليقات