• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

ارتفاع إصابات ووفيات حمى الوادي المتصدع في السنغال إلى 140 حالة و18 وفاة ترامب فجر جديد للسلام في الشرق الأوسط ماكرون يتحدى دعوات الاستقالة وسط أزمة سياسية حادة تحذير روسي لترامب بسبب صواريخ توماهوك حماس تطلق 20 رهينة إسرائيليًا وترامب: هذا يوم عظيم وبداية جديدة 13 أكتوبر 2025: القادة والزعماء يتحدون في قمة شرم الشيخ لإنهاء الحرب في غزة عاجل | دونالد ترامب يصل إلى إسرائيل لدعم صفقة التهدئة وإطلاق الأسرى في غزة الصليب الأحمر يتسلّم سبعة رهائن إسرائيليين من غزة ضمن اتفاق تبادل الأسرى لعام 2025.. والدفعات التالية قيد التنفيذ تحطم مروحية في كاليفورنيا وإصابة 5 أشخاص في هنتنجتون بيتش الأمطار لا تتوقف.. المكسيك تغرق في المياه والطين جرائم قتل وتعذيب وخطف… حركة "23 مارس" في قلب الاتهامات الرسمية انفجار يهز ولاية تينيسي ويتسبب في وفاة 16 شخصًا إسرائيل تبدأ عملية إطلاق سراح الرهائن صباح الإثنين 12 أكتوبر 2025 حماس تستعد لإطلاق 20 محتجزا وإسرائيل تتهيأ لاستقبالهم بدعم أميركي أوكرانيا تضرب عمق روسيا

الخميس 26/10/2017 - 03:38 بتوقيت نيويورك

3 كنديين يجنون الملايين من وراء "القاعدة"!

3 كنديين يجنون الملايين من وراء

المصدر / وكالات - هيا

دفعت السلطات الكندية 31.3 مليون دولار كندي، أي ما يعادل 25 مليون دولار أمريكي، في شكل تعويضات لثلاث من مواطنيها اتهموا زورا بالإرهاب.

وذكرت قناة تلفزيون "CTV " أن الأشخاص المعنيين هم عبد الله المالكي، وأحمد المعاطي، ومؤيد نور الدين، وكانوا تواجدوا في سوريا والعراق عامي 2001 – 2003.

وكان محامو هؤلاء أصروا على دفع تعويضات قدرها 100 مليون دولار كندي، وهو ما يعادل 80 مليون دولار أمريكي.

وأوضحت القناة التلفزيونية المحلية، أن الرجال الثلاثة كانوا اعتقلوا في سوريا والعراق، بعد أن أدرجتهم الاستخبارات الكندية في قائمة الإرهابيين الدوليين.

وأشار المصدر إلى أن المالكي، وهو مهندس من مدينة أوتاوا، كان قضى 22 شهرا في السجون السورية منذ عام 2002، وتعرض آنذاك لتعذيب دفعه للاعتراف بأنه على علاقة بتنظيم "القاعدة".

وبفضل تحقيق بادر به عام 2008 قاض سابق في المحكمة العليا الكندية، تم التأكد من أن الخارجية الكندية، وأجهزة الأمن، والاستخبارات، والبوليس الوطني، ارتكبوا أخطاء أدت إلى اعتقال هؤلاء الأشخاص بطريقة غير شرعية.

وخرج مجلس النواب الكندي في عام 2009 بتوصية تقضي بأن تعتذر الحكومة الكندية رسميا للمالكي والمعاطي ونور الدين، وفي مارس من نفس العام، حصل الثلاثة على اعتذارين، واحد باسم وزير الخارجية كريستي فريلاند، وآخر باسم وزير الأمن العام والحماية المدنية رالف غودال.

التعليقات