• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

التطبيع مع واشنطن منفصل عن أزمة أوكرانيا نواف سلام: نتمسك بوحدة لبنان ونرفض الانجرار للفتنة قمة مرتقبة بين ماركوس وترامب في واشنطن رحيل فيليكس... مغامر الفضاء يسقط من السماء كارثة جوية تهز الهند.. مصرع 241 راكبًا ونجاة واحد فقط الحرارة الشديدة في أوروبا ترفع استهلاك التكييف جنبلاط يطالب بتحقيق عاجل في جرائم الجنوب: لن نسمح بدفن الحقيقة شرط طهران الصارم: عدالة قبل الحوار أبو عبيدة: كمائن الانتقام بدأت.. وتكتيكاتنا كفيلة بإذلال العدو" عاجل | إنفلونزا قاتلة تضرب إسبانيا.. ونفوق جماعي في مزارع الجنوب أقسى ضربة من بروكسل: عقوبات تخنق شرايين الاقتصاد الروسي اتصال التهدئة: سلام يثمّن حكمة الدروز فيديكس تُعلّق رحلاتها.. أجواء إسرائيل والعراق خارج الخدمة ترمب يخطط لإحياء معتقل "ألكاتراز".. الأسطورة يعود لأخطر المجرمين واشنطن: اتفاق غزة على الأبواب وحماس تُصرّ على الصمود

الإثنين 26/02/2018 - 04:08 بتوقيت نيويورك

فوضى بوذية تلغي مؤتمرا مؤيدا لمسلمي ميانمار

فوضى بوذية تلغي مؤتمرا مؤيدا لمسلمي ميانمار

المصدر / وكالات

أثار نحو خمسين راهبا قوميا تابعين للراهب البوذي آشين ويراثو الأحد الفوضى في مؤتمر لرهبان بوذيين يطالبون الحكومة الميانمارية باتخاذ إجراءات ضد الرهبان المناهضين للمسلمين في ميانمار.

واقتحم نحو عشرين راهبا من أتباع ويراثو مبنى في بلدة كيوكتادا وسط مدينة يانغون، اجتمع فيه أعضاء من "اللجنة المضادة لأكاذيب العقيدة البوذية" للقاء عدد من الصحفيين.

وفي حديث مع وكالة أنباء الأناضول، قال مؤسس اللجنة مين ثونيا إنه تم إلغاء الفعالية حتى لا تتحول إلى معركة.

وتأسست اللجنة في أبريل/نيسان 2017 كحملة مناهضة لرهبان ويراثو المتعصب ضد الإسلام في مدينة ماندالاي ثانية أكبر مدينة في ميانمار.

ورحب رهبان ويراثو في يناير/كانون الثاني 2017 باغتيال المحامي المسلم كوني الذي كان أبرز المستشارين القانونيين للحزب الحاكم.

وقال ثونيا إن نشاط اللجنة ينطلق من عدم وجود أي شخص تلقى تعاليم بوذية يدعم عمليات القتل.

وأضاف "نعلم أنه من الصعب على الحكومة اتخاذ إجراء ضد ويراثو لكننا نريد أن نذكر الحكومة بأن بلادنا لن تحقق شيئا دون سيادة القانون".

ومنذ سنوات، يرتكب جيش ميانمار ومليشيات بوذية متطرفة جرائم واعتداءات ومجازر وحشية ضد أقلية الروهينغا المسلمة في إقليم أراكان (راخين) غربي البلاد.

التعليقات