• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

خامنئي ينفي ضلوع إيران في هجوم حماس على إسرائيل هذه الدول بدأت بإجلاء رعاياها من إسرائيل روسيا تتهم أميركا بالتحضير لتجارب نووية في صحراء نيفادا واشنطن تعرض على إسرائيل "خبراء" لتحرير الرهائن إستشهاد عضوي المكتب السياسي لحماس بغارة للاحتلال محمد بن سلمان يعلن موقف بلاده تجاه ما يدور في فلسطين حاليا النائب فضل الله: نقف لجانب الشعب الفلسطيني ومقاوميه قولا وعملا شعار 'الموت لإسرائيل' تحت قبة برلمان إيران توحش الاحتلال الاسرائيلي يطال المدنيين وسيارات الاسعاف والاعلاميين المتحدث باسم الأمن القومي الأمريكي يبكي قتلى الاحتلال! متحدث الجيش الإسرائيلي: المعركة ستطول.. وسنصل إلى كل مكان في غزة تحقيق ألماني بشأن تورط حماس في "جرائم قتل وخطف" الأمم المتحدة: الحصار الكامل لغزة محظور بموجب القانون الدولي مصر تغلق معبر رفح لأجل غير مسمى الأردن ينفي استخدام قواعده لنقل إمدادات أميركية لإسرائيل

الثلاثاء 02/04/2019 - 07:13 بتوقيت نيويورك

طيارين باكستانيين وهنود لمراقبة سواحل يمنية جنوب البلاد

طيارين باكستانيين وهنود لمراقبة سواحل يمنية جنوب البلاد

المصدر / القاهرة:غربة نيوز

استقدمت دولة الإمارات العربية المتحدة طيارين باكستانيين وهنود لمراقبة جزيرة سقطرى اليمنية في البحر العربي جنوب البلاد.

وقالت مصادر مطلعة  إن الإمارات استقطبت 102 شاباً سقطرياً إلى قاعدة سويحان الجوية في أبو ظبي في العام 2016، ودربتهم لمدة أربعة أشهر على الطيران الشراعي من أجل مراقبة الجزيرة جوا وخصوصا الشواطئ والسواحل، مشيرا إلى أن الإمارات استقدمت للجزيرة طائرات شراعية على هذا الاساس.
وبحسب المصادر فإنه بعد أن اتضح أن مهمة الطيارين رصدت كل تحركات الإماراتيين وأنشطتهم أكثر من أي شيء آخر، فصلت الإمارات الشباب مجموعة بعد أخرى على أن البديل باكستانيين وهنود يتم جلبهم من أبوظبي.
وتداول ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي صورا للطائرات الشراعية التي جلبتها الإمارات لسقطرى وكذلك صورا للطيارين من ابناء سقطرى.
وكانت الإمارات سعت للضغط على الرئيس هادي بتوقيع عقد لمدة 99 عاما يتم من خلاله تحويل جزيرة سقطرى اليمنية إلى قاعدة عسكرية إماراتية وإدارة الموانئ البحرية اليمنية للمدة نفسها، وهو ما رفضه هادي ومن حينها دخل التوتر بين الجانبين.
وبات أرخبيل سقطرى، المكوّن من 6 جزر، تحت سيطرة تامة للإمارات، التي تُحكم قبضتها أيضاً على غالبية المحافظات الجنوبية والشرقية لليمن، والمحرّرة من الحوثيين.
وجزيرة سقطرى، التي أصبحت محافظة أرخبيل سقطرى في عام 2013، تعد تراثاً إنسانياً عالمياً، وتحتل موقعاً استراتيجياً تلخصه مقولة مشهورة: «من يسيطر على سقطرى يتحكم عسكرياً وتجارياً بمفاتيح البحار السبعة الرئيسة في العالم (تجارياً وعسكرياً)، لأنها تمثل نقطة التقاء بين المحيط الهندي وبحر العرب.
ويمكن لأي دولة تمتلك قاعدة عسكرية في سقطرى أن تصبح مسيطرة على مضيقي هرمز وباب المندب، الذي بدوره يؤثر على الملاحة في قناة السويس ومضيق ملقا، الذي يفصل بين أندونيسيا وماليزيا.

الأكثر مشاهدة


التعليقات