• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

وفاة المتسلق كريستوس ستافريانيديس بعد هجوم دب في شمال اليونان المفوضة الأوروبية: إسرائيل تعرقل وصول المساعدات الإنسانية إلى غزة انخفاض إنتاج الكهرباء في فرنسا بسبب الإضراب استثمارات أمريكية بـ150 مليار إسترليني في بريطانيا الشرطة الإيطالية تكشف شبكة كبرى لتزوير تصاريح الهجرة في بياتشينزا البداية بطاقة.. والنهاية طريق مظلم بلا عودة مقتل إسرائيليين بهجوم مسلح عند جسر الملك حسين الخارجية الروسية تهدد برد "مدروس" على عقوبات الاتحاد الأوروبي صيف 2025 يحصد آلاف الأرواح في أوروبا بسبب موجات الحر والجفاف تحالف روسيا وكوريا الشمالية غير متكافئ فرنسا تشتعل باحتجاجات واسعة واعتقالات مناورات فنزويلية في الكاريبي وسط تصاعد التوتر مع واشنطن توتر بين ترامب ونتنياهو بسبب التصعيد العسكري اجتماع ترامب وستارمر اليوم العنف ضد الشرطة في أمريكا يتصاعد: إطلاق نار مأساوي يودي بحياة ثلاثة ضباط في بنسلفانيا

السبت 08/06/2019 - 04:49 بتوقيت نيويورك

وزير النفط الإيراني: طهران لا تعتزم الانسحاب من أوبك

وزير النفط الإيراني: طهران لا تعتزم الانسحاب من أوبك

المصدر / وكالات - هيا

قال وزير النفط الإيراني، بيجن زنغنه في مقابلة نشرها الموقع الإلكتروني لوكالة أنباء مجلس الشورى الإيرانية اليوم السبت، إن #إيران لا تعتزم الانسحاب من منظمة البلدان المصدرة للبترول #أوبك، بحسب رويترز.

وكانت #الولايات_المتحدة فرضت، أمس الجمعة، عقوبات على أكبر مجموعة قابضة للبتروكيماويات في إيران لدعمها #الحرس_الثوري الإيراني، في خطوة قالت إنها تهدف إلى تجفيف منابع تمويل القوة العسكرية الإيرانية، إلا أن محللين قالوا إنها رمزية إلى حد بعيد.

واستهدفت العقوبات شركة #الخليج_الفارسي_للصناعات البتروكيماوية لتوفيرها الدعم المالي للذراع الاقتصادية للحرس الثوري الإيراني المسؤول عن برنامج الصواريخ الباليستية والبرنامج النووي.

وقالت وزارة #الخزانة_الأميركية إن وزارة النفط الإيرانية منحت العام الماضي شركة خاتم الأنبياء، الذراع الاقتصادية والهندسية للحرس الثوري، عشرة مشاريع في صناعات النفط والبتروكيماويات بقيمة 22 مليار دولار، أي أربعة أضعاف الميزانية الرسمية للحرس الثوري الإيراني.

وتأتي العقوبات الجديدة في الوقت الذي تسعى فيه إدارة الرئيس دونالد #ترمب لزيادة الضغوط الاقتصادية والعسكرية على #إيران بسبب برامجها للأسلحة النووية والصواريخ الباليستية وكذلك لشنها حروبا بالوكالة في سوريا والعراق ولبنان واليمن.

ومنذ قرار الرئيس الأميركي دونالد ترمب في أيار/مايو 2018 الانسحاب من الاتفاق النووي الذي توصل إليه سلفه باراك أوباما في العام 2015، تواصل الإدارة الأميركية تشديد الخناق على الاقتصاد الإيراني بحسب فرانس برس.

وفرضت أول حزمة من هذه العقوبات في آب/اغسطس ثم اعقبتها بأخرى في تشرين الثاني/نوفمبر الفائت.

وفي الثامن من نيسان/ابريل، أدرجت واشنطن الحرس الثوري الإيراني على قائمتها السوداء لـ"المنظمات الإرهابية الاجنبية" بهدف تشديد الضغوط الاقتصادية على إيران. وهو قرار يعني أن كل من يتعامل مع الحرس الثوري قد يواجه عقوبة السجن في الولايات المتحدة.

ومع إعلانه فرض عقوبات ضد شركة الخليج الفارسي للبتروكيماويات، قال وزير الخزانة الأميركي ستيفن منوتشين في بيان إن "هذا الإجراء هو تحذير من أننا سنواصل استهداف المجموعات القابضة والشركات في مجل البتروكيمياويات وأي مجال آخر والتي تقدم دعما ماليا للحرس الثوري".

ولفتت وزارة الخزانة الى أن المجموعة وفروعها تمثل 40 في المئة من إنتاج إيران من البتروكيمياويات وخمسين في المئة من صادرات هذا القطاع.

التعليقات