• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

ترامب: صفقة تيك توك على الأبواب… وكشف هوية المشتري خلال أسبوعين انتهاك صارخ للقدسية: حفل زفاف داخل باحات الأقصى الخطوط الجوية القطرية تستأنف رحلاتها إلى العراق ولبنان والأردن وسوريا اعتراف رسمي من داخل الجيش الإسرائيلي: المساعدات كانت فخاً دموياً للمدنيين بأوامر مباشره السيسي من منصة 30 يونيو: مفتاح السلام يبدأ من القدس وينتهي بزوال الاحتلال احتجاز صحافيين روس يُفجّر أزمة دبلوماسية مع أذربيجان! حرائق إزمير تشتعل مجددًا.. معركة ضد النار والتضاريس مصر تدعو المجتمع الدولي لتحمل مسؤولياته تجاه الوضع في غزة "تل أبيب: لا سلام مع الشرع دون الجولان" بعد إيطاليا.. المرض الجلدي يطرق أبواب فرنسا "فوردو تحت الأنقاض.. والقنبلة مؤجلة" — ويليام بيرنز يحسم الجدل "إيران تُحلّق شرقًا.. مقاتلات التنين الصيني تثير رعب تل أبيب" "رعب مزدوج في أمريكا.. قناص إيداهو يضرب وانفجار غامض يهز فيلادلفيا!" زيلينسكي يشعل الجدل: أوكرانيا تتجه للخروج من معاهدة حظر الألغام الأرضية اقتصاد العالم على صفيح ساخن: قرارات ترامب تضع التضخم والنمو في مرمى النيران

الخميس 16/01/2020 - 04:12 بتوقيت نيويورك

ما دوافع حركة "التمرد" الأخيرة في السودان؟

ما دوافع حركة

المصدر / وكالات - هيا

يجد السودانيون أنفسهم في خضم صراع بين أركان الحرس القديم بمختلف حللها ومسمياتها، وثورتهم المكللة بالنجاح عرضة للنيل والتقويض، بسبب المد والجزر السياسي والعسكري في بلدهم.

واكتنف التوتر الأمني العاصمة الخرطوم، الثلاثاء 14 كانون الثاني، مع سماع دوي انفجارات وأزيز وابل من الرصاص أطلقته قوات هيئة العمليات، بحسب بيان صادر عن رئاسة مجلس الوزراء.

أدان النائب العام السوداني، تاج السر علي الحبر، محاولة التمرد التي وقفت وراءها قوات هيئة العمليات التابعة لجهاز المخابرات، واصفاً إياها بالجريمة التي تستوجب "التعامل مع مرتكبيها وفقاً لأحكام القانون وتقديمهم للمحاكمات العاجلة".

وأثنى رئيس الوزراء، عبد الله حمدوك، على وأد القوات المسلحة وقوات الدعم السريع لـ "الفتنة" التي تريد إيقاف "قطار التقدم نحو الديمقراطية والاستقرار"، فيما أكد رئيس المجلس السيادي، عبد الفتاح البرهان، أن القوات المسلحة ستتصدى لكل من يحاول إجهاض الثورة، مشدداً على وقوف الأخيرة والقوى السياسية "صفاً واحداً ضد هذه المؤامرة المدبرة ضد ثورة الشعب السوداني".

لكن نائبه، محمد حمدان دقلو، المعروف بـ "حميدتي"، اتهم صلاح قوش، رئيس المخابرات السابق والمقيم في القاهرة، اتهمه بحياكة المخطط، الأمر الذي يرجحه المحللون كونهما، أي حميدتي وقوش، على طرفي نقيض في نظرتهما للثورة، فالأول من أعمدة العهد الجديد، فيما يعتبر الثاني من أيقونات نظام البشير التي احتفظت بوزن سياسي وعسكري لطالما نودي بتحجيمه عن طريق تنقيح وإعادة هيكلة المؤسسة الأمنية التي كان يرأسها، علاوة على علاقة الأخير المعلنة بالسلطات المصرية والإماراتية.

التعليقات