• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

"ترامب مات!".. الحقيقة التي أربكت الملايين؟ عاجل: كمين حي الزيتون في غزة يوقع جنود إسرائيل السوداني وماكرون يبحثان هاتفياً خطر حرب جديدة روسيا تعلن السيطرة على لوغانسك وزابوروجيا وخيرسون بالكامل انفجار سيارة في تل أبيب يُصيب أربعة أشخاص والتحقيقات الأولية جارية غابارد تهاجم بساكي بسبب الصلاة كلينتون يثير القلق بجهاز صدمات قلبية انقسامات أوروبية تعرقل عقوبات على إسرائيل فنزويلا تتأهب عسكريا بعد تحرك بحري أمريكي في الكاريبي فيضانات البنجاب تودي بحياة 20 شخصًا الاقتصاد الكندي يتعثر وسط تصعيد الرسوم الجمركية الأمم المتحدة تطالب بوقف فوري للقتال في الفاشر موسكو: نشر صواريخ أمريكية باليابان يهدد الاستقرار خطة ترامب لتصعيد أمني في شيكاغو ماليزيا: رفض للاستيطان ودعم جديد لفلسطين

الخميس 16/03/2023 - 06:40 بتوقيت نيويورك

وزارة الدفاع الصينية تتهم السلطات اليابانية بالعودة إلى مسار "العسكرة"

وزارة الدفاع الصينية تتهم السلطات اليابانية بالعودة إلى مسار

المصدر / وكالات - هيا

مع تنامي التوترات بين الصين واليابان، اتهمت وزارة الدفاع الصينية السلطات اليابانية بالعودة إلى مسار "العسكرة"

واعتبر المتحدث باسم الوزارة، تان كافي، في إفادة صحفية اليوم الخميس أن اليابان عمدت خلال السنوات الماضية، تحت غطاء ما سمته بالتهديدات الخارجية إلى تعزيز ميزانيتها وقدراتها الدفاعية بشكل كبير.

زيادة الإنفاق العسكري

كما دعا طوكيو إلى توخي الحذر في كل أفعالها التي قد تمس الأمن العسكري، والتوقف عن فعل الأشياء التي تضر بسلام المنطقةواستقرارها.

بدورها دانت الخارجية الصينية التصرفات اليابانية في بحر الصين الشرقي. وأوضحت أنها اتخذت تدابير قانونية عندما دخلت سفنها إلى المياه حول جزر بحر الصين الشرقي المتنازع عليها لمواجهة ما وصفته بتوغل سفن يابانية في مياهها الإقليمية.

وكان خفر السواحل الياباني اتهم سابقا سفنا صينية بانتهاك المياه الإقليمية الصينية حول جزر سينكاكو.

يشار إلى أن علاقة البلدين اللذين يعدان أقوى ثاني وثالث قوة اقتصادية في العالم متوترة منذ سنوات، لكن هذا التوتر تصاعد العام الماضي عندما أعلنت طوكيو زيادة إنفاقها العسكري، لمدة خمس سنوات بقيمة 315 مليار دولار، من أجل ردع بكين عن استخدام القوة في بحر الصين الشرقي.

فيما زادت بكين إنفاقها الدفاعي 7.1% العام الماضي، وهي لا تزال تنفق أكثر بـ 4 أضعاف مما تنفقه اليابان على قواتها.

أتى هذا التصاعد في التوجه نحو تعزيز القدرات العسكرية، بعدما تنامت المخاوف اليابانية من أن يشجع الغزو الروسي لأوكرانيا والذي انطلق في 24 فبراير 2021، القوات الصينية على السيطرة على تايوان بالقوة.

التعليقات