• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

تل أبيب وحيفا في مرمى الصواريخ الإيرانية تل أبيب وحيفا في مرمى الصواريخ الإيرانية جوتيريش يدين استهداف الإعلام الإيراني تصعيد إقليمي.. سفن دفاع أمريكية في الطريق للمتوسط هجوم جوي مشبوه يشعل أجواء التوتر داخل اسرائيل تصعيد خطير.. صواريخ إيرانية تضرب إسرائيل مجددًا عجز تاريخي يضرب المساعدات الدولية ضحايا مدنيون في هجوم على وزارة الزراعة بالفاشر إيران تُعدم جاسوسًا للموساد الإسرائيلي على أراضيها الاحتلال يقتحم نابلس ويعتقل فلسطينيين انقطاع شامل للاتصالات والإنترنت في جنوب ووسط غزة الملاجئ الإسرائيلية تكتظ بعد القصف الإيراني في جولة نارية جديدة.. إيران تقصف وإسرائيل تتأهب تصعيد خطير بين إيران وإسرائيل: صواريخ وهجمات واعتقالات قصف متبادل بين إيران وإسرائيل

الأحد 17/01/2016 - 04:20 بتوقيت نيويورك

واشنطن ترفع الحظر عن تصدير الطائرات المدنية وقطع غيارها إلى إيران

واشنطن ترفع الحظر عن تصدير الطائرات المدنية وقطع غيارها إلى إيران

المصدر / وكالات

أعلنت واشنطن رفع الحظر المفروض على تصدير الطائرات المدنية إلى إيران وفتح السوق الأمريكية أمام السجاد والفستق والكافيار القادم من إيران.

كما أشارت وزارة المالية الأمريكية إلى أن رفع العقوبات عن إيران، لا تعني أنه سيصبح بإمكان الشركات الأمريكية المتاجرة بحرية تامة مع إيران، بل ستبقى خاضعة لبعض القيود الإجرائية، فيما استثنت قطاعات معينة تستطيع الشركات الأمريكية ممارسة العمل فيها مع إيران بلا قيود، بما يحرر بيع الطائرات المدنية وقطع الغيار لتلبية متطلبات أسطول الطائرات المدنية الإيراني المتقادم، شريطة الحصول على ترخيص وزارة المالية الأمريكية.

وشددت وزارة المالية الأمريكية في بيان صادر عنها بهذا الصدد على ضرورة اقتصار بيع الطائرات التي لا يمكن استخدامها في النقل العسكري، أو أي نشاط محظور بموجب الاتفاق النووي.

وأصبح بوسع المنتجين الإيرانيين بموجب الانفراج الجزئي في العلاقات الاقتصادية بين واشنطن وطهران، الوصول ببضائعهم إلى السوق الأمريكية التي صارت مفتوحة أمام السجاد الإيراني وأغطية الأرضيات والجدران والمواد الغذائية الإيرانية، بما فيها الكافيار والفستق.

وبين أهم النقاط التي يلمسها المراقبون كذلك في رفع العقوبات الاقتصادية الأمريكية الجزئي، إتاحة التعامل التجاري بين الشركات الأمريكية التي مقرها في الخارج ونظيراتها الإيرانية.

التعليقات