• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

عاجل | الحوثيون يستهدفون إسرائيل بصاروخ باليستي ماسك: أمريكا تُحكم بـ"أفعى برأسين".. أوقفوا الحزب الواحد! عاجل | الطوفان اجتاح تكساس.. وتناثر الضحايا باتريوت على الطاولة في مكالمة زيلينسكي وترامب وفد إسرائيلي إلى الدوحة غدًا.. جولة مفاوضات حاسمة سوريا .. حرائق مشتعلة وتحركات إسرائيلية مقلقة لبنان : الاحتلال يقيّد السيادة ويُبقي السلاح خارج الدولة عودة 16 ألف عراقي من "الهول".. والملف يُغلق قبل 2027 31 ألف شاحنة أردنية تعبر إلى سوريا" إسرائيل تخشى "الميتيور".. وتحاول كبح تسليح مصر انفجار قاتل يهز كاليفورنيا روسيا تدين القيود الأمريكية ضد كوبا الرئيس الجزائري: ماضون بروح الاستقلال نحو المستقبل هزة عنيفة تُجبر اليابان على إخلاء جزيرة كاملة! ترامب: ادفع أكثر إن لم تكن أميركياً!

الأحد 16/04/2017 - 08:02 بتوقيت نيويورك

فلسطين: لقاء أبو مازن وترامب 3مايو لبحث عملية السلام

فلسطين: لقاء أبو مازن وترامب 3مايو لبحث عملية السلام

المصدر / القاهرة:غربة نيوز

قال عضو اللجنة المركزية لحركة "فتح" الفلسطينية، عزام الأحمد: إن الرئيس الفلسطيني محمود عباس سيلتقيالرئيس الأمريكي دونالد ترامب، يوم 3 مايو المقبل في العاصمة الأمريكية واشنطن لبحث عملية السلام.

وأضاف الأحمد - في تصريحات  اعلامية مؤخرا- أن "الرئيس عباس سيحمل معه ملفات سياسية واقتصادية حيوّية، في ظل التأكيد على حل الدولتين ووقف الاستيطان بالكامل، وإنهاء الاحتلال، وإقامة الدولة الفلسطينية على حدود العام 19677، وعاصمتها القدس المحتلة".

وأوضح أن "وفدا فلسطينياً سيتوجه، في 23 من الشهر المقبل، إلى الولايات المتحدة للتحضير لزيارة الرئيس عباس، والاتفاق على جدول الأعمال، وطرح وجهة النظر الفلسطينية الثابتة القائمة على إنهاء الاحتلال، وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة على حدود العام 19677 وعاصمتها القدس المحتلة".

كما أكد الأحمد أهمية اللقاء مع الإدارة الأمريكية الجديدة، الذي جرى تحديده سريعا بعد دعوة ترامب لعباس خلال اتصال هاتفي، الشهر الماضي، لافتا إلى "إشارات إيجابية خرجت من الإدارة الأمريكية الجديدة، بسبب اللقاءات المبكرة التي تمت بين المسئولين من الجانبين الأمريكي والفلسطيني، وطرح ضرورة استماع كل طرف للآخر".

لكنه أكد أن "التفاؤل يبقى بحذر شديد، حيث لم نلمس، حتى الآن، التغيير من جانب الإدارة الأمريكية للعودة إلى قرارات الشرعية الدولية والتمسك بحل الدولتين، والتي كانت الولايات المتحدة أحد أطراف المجتمع الدولي الذين  اعتمدوها".

التعليقات